الصفحه ٤٨ : ، ومظهر تجلّي الجود زحل ؛ والأسماء هي المؤثرة فيما تحتها من
العوالم لكن بواسطة هذه المظاهر كما تقتضيه
الصفحه ٣٢ : : ل ، والثالث
: م ، ومن هذه الحروف تتركّب العوالم بأسرها ، وسائر الموجودات بأجمعها داخلة تحت (٢٩٩)
اسما
الصفحه ٥١ : مجمع الأرواح
والأجساد والعوالم فعلم من هذا الكشف الظاهر أنه هو روح العالم لأنّ الروح الظاهر
يسري في
الصفحه ٥٦ : حصرت سائر العوالم ، وإذا قلت النور فقد ضمنت الوجود من العدم ، وإذا
قلت نور النور فقد نطقت بالاسم الأعظم
الصفحه ٦٣ : العوالم (٣).
ومن ذلك ما رواه
سعد بن عبد الله عن جابر عن أبي عبد الله عليهالسلام أنه قال : إن الله
الصفحه ٦٤ :
فصل
[ماوراء الحجاب من عوالم]
أنكر هذا الحديث
من في قلبه مرض ، فقلت : أتنكر القدرة أم النعمة أم
الصفحه ٦٧ : والنقطة
السارية السايرة ، التي بها ارتباط سائر العوالم ، وإلى هذا المعنى أشار ابن أبي
الحديد فقال
الصفحه ٢١٦ : هذا العالم ، مثال نوره في العوالم كلها ، وكما أن الشمس يراها
من في المشرق والمغرب في ساعة واحدة وبصفات
الصفحه ٢٨١ : قسيم النور الواحد الفائض عن
الأحد فما فوقه إلّا ذات رب البريات ، وسائر العوالم تحته من المخلوقات ، وكيف
الصفحه ٣٨١ : وراء الحجاب من عوالم........................................................ ٦٤
منزلة الولي ومعاني
الصفحه ١٣١ : : صدقت ، قال : فكم مقدار ما لبث العرش على الماء قبل
خلق الله الأرض والسماء؟ فقال : أتحسن أن تحسب؟ فقال
الصفحه ١١٤ : : إنّي قرأت اثنين وسبعين كتابا
نزلت من السماء ، وقرأت صحيفة دانيال ووجدت في الكل مولده ومولد عترته ، وإن
الصفحه ١٧٨ : الوجود ، وسماء الجود ، وشرف الموجود ، وضوء شمس الشرف
ونور قمره ، وأصل العزّ والمجد ومبدؤه ومعناه ومبناه
الصفحه ٣٤٣ :
رسول الله إنّي كنت أطير مع المردة إلى السماء قبل خلق آدم بخمسمائة عام ، فرأيت
هذا في السماء فأخرجني
الصفحه ٣٤٧ : النبي إلى السماء رأى عليا هناك ، أو قال : رأى مثاله في السماء ، أو
قال : كشطت السماء فرآه ينظر إليه