الصفحه ٩٣ :
من
الكوثر ويأكل من طوبى ، ويرى مكانه من الجنّة.
ألا
من أحب عليا هانت عليه سكرات الموت وجعل قبره
الصفحه ٣٤٨ : يَخْتَصِمُونَ) (١). أما سمعت قصة هاروت وماروت وفطرس الملك؟ أما علمت أن الجن
الطيار مسكنهم الهواء؟ وبطن الأرض
الصفحه ٧٢ : موتكم وفي
قبوركم وعند الصراط وعند الميزان وعند دخول الجنّة ، مثلنا في كتاب الله مثل
المشكاة ، والمشكاة
الصفحه ٩٨ : الفخار على الإنس
والجنة ، سيّدا لشباب أهل الجنة ، فكل من سكن الجنة من الإنس والجن فالحسن والحسين
سيداه
الصفحه ١٠١ :
الجنة
من أطاع عليا وإن عصاني ، ولأدخلن النار من عصاه وإن أطاعني (١) ، وهذا رمز حسن وذلك لأن حب علي
الصفحه ١١٨ : أدخل الجنة جميع أمّتك إلّا من أبى ، فقلت : ربي ومن يأبى دخول
الجنّة؟ فقال : إنّي اخترتك نبيّا ، واخترت
الصفحه ١٣٢ : (١).
ومن ذلك ما رواه
أصحاب التواريخ أن رسول الله صلىاللهعليهوآله كان جالسا وعنده جني يسأله عن قضايا
الصفحه ٢٩٩ :
فصل
[مفتاح الجنّة بيد علي عليهالسلام]
وإذا استوى أهل
الجنة في الجنّة وأهل النار في النار
الصفحه ٦٠ : والقمر.
ثم فتق نور ولدي الحسين فخلق منه الجنة
والحور العين ، فالجنة والحور العين من نور ولدي الحسين
الصفحه ١٠٤ : عليا قضيبا في الجنة من
تمسّك به فهو من أهل الجنة ، فاستعظم الرجل ذلك فجاء إلى ابن الدراج فأخبره ، فقال
الصفحه ١١٤ : تدبّ ولا طائر يطير ،
إلّا وعلم بمولده صلىاللهعليهوآله ، ولقد بني في الجنة ليلة ولادته سبعون ألف قصر
الصفحه ١٨٨ :
[لو لا علي عليهالسلام ما خلقت الجنّة]
ثم رفع مقامه بين
التبيين والمرسلين ، إلّا من هو منه في المقام
الصفحه ٣٢٨ :
يبغض عليا ويبغض
من يهواه ، فمآله عند بعثه يدخل الجنة أو النار ؛ فهناك يقولون بل يدخل النار ،
لقول
الصفحه ٧٠ :
الأرض منكم لما نزل من السماء قطر ، يا علي لك في الجنّة كنز وأنت ذو قرنيها ،
وشيعتك حزب الله هم الغالبون
الصفحه ٨٠ : فاعرفوه ، فو الذي نفس محمد بيده إنّه لفي الجنّة ومحبّه في الجنّة ، ومحبّ
محبيه في الجنّة (٣).
وعن أبي