الصفحه ٢٨٥ : مفاتيح الجنة والنار ، ثم يجمع لك الأوّلون والآخرون في صعيد
واحد ، فيأمر بشيعتك إلى الجنّة وبأعدائك إلى
الصفحه ٢٩١ : الإشارة بقوله : (لا يَحْزُنُهُمُ الْفَزَعُ الْأَكْبَرُ) (٣) وهذا خاص لشيعتهم.
السابع
أن مفاتيح الجنّة
الصفحه ٢٣٥ :
مَفاتِحَهُ) (٣) ومفاتيح الجنة والنار بيده فهو المالك ليومئذ والحاكم إذا
، ومن كذب هذا وأنكر سيرى برهانه حين
الصفحه ٢٦٩ : ، فمسخت ، وأجابت أمة فنجت ، وأزلفت ،
أنا الذي بيدي مفاتيح الجنان ، ومقاليد النيران ، كرامة من الله ، أنا
الصفحه ٢٨٩ : فحساب الأنبياء إليه وتعويلهم
بالشهادة والتبليغ عليه ، ومفاتيح الجنة والنار بيده والملائكة يومئذ ممتثلين
الصفحه ٢٥٦ : ، محمد صاحب الحوض ، وأنا صاحب اللواء ، محمد صاحب
المفاتيح ، وأنا صاحب الجنة والنار ، ومحمد صاحب الوحي
الصفحه ٢١٩ :
، فعندهم مفاتيح علمها وغيبها لا بل هم مفاتيح الغيب ، وإليه الإشارة بقوله : (وَعِنْدَهُ مَفاتِحُ الْغَيْبِ
الصفحه ٢٨٨ :
فصل
[علي عليهالسلام صاحب الجنان وقسيم الميزان]
ومن ذلك ما رواه
ابن عباس عن النبي
الصفحه ٢٩٥ : وعلي
واليه ، والصراط وهو رجال الأعراف عليه ، والجنة والنار ومفاتيحها بيده وأمرها
إليه ، فاعلم أن يوم
الصفحه ٢٦٨ :
فصل
[أثار علي عليهالسلام بالكون]
ومن خطبة له عليهالسلام قال : أنا
عندي مفاتيح الغيب ، لا
الصفحه ٤٥ :
المعاد للعباد عند زلّة القدم ، فهم مصابيح الظّلم ، ومفاتيح النّعم.
فصل
فإذا استقرينا
الموجودات
الصفحه ٦١ : ، ونحن
مختلف أمر الله ، ونحن منتهى غيب الله ، ونحن محال قدس الله ، ونحن مصابيح الحكمة
، ومفاتيح الرحمة
الصفحه ٧٧ :
أبواب
الحكمة ومفاتيح الرحمة وسادة الأمّة وأمناء الكتاب ، وفصل الخطاب وبنا يثيب الله ،
وبنا يعاقب
الصفحه ١٨٣ :
بحبّكم ؛ فأنتم ينابيع النعم ؛ ومصابيح الظلم ؛ ومفاتيح الكرم ؛ ولولا كم لم يخرج
الوجود من العدم ؛ فقلت
الصفحه ٣٦٣ :
مطاعين إن قالوا
لهم حجج لد
مفاتيح للداعي
مصابيح للهدى
معاليم للساري
بها يهتدي