الصفحه ٩١ : ، ألا وإن الله خلق مائة ألف نبي وأربعة وعشرين ألف نبي
، أنا أكرمهم على الله ولا فخر ، وخلق مائة ألف وصي
الصفحه ٨ : ء الدنيا من سرّ قوله تعالى : (فِي ذُرِّيَّتِي) فإنّ عدّتها بالجمل الكبير ألف وأربعمائة وعشرة وهي مظنّة
تمام
الصفحه ٥٢ :
فصل
[نشوء الحروف من الألف]
واعلم أن الكلام
تناهى إلى الحروف ، والحروف إلى النقطة ، وهي الألف
الصفحه ٥٥ : ، وهي الألف الأوّل ، والتوراة صورة العقل ، وهي اللام الاولى
، والإنجيل صورة الروح ، وهي اللام الثانية
الصفحه ٥٦ : ء ، وإذا كتبت
الألف فقد كتبت سائر الحروف ، وإذا نطقت بالواحد فقد ضمنت سائر الأعداد ، وإذا قلت
النقطة فقد
الصفحه ٦٥ : منهما اثنا عشر ألف فرسخ
، في كل فرسخ باب يدخل في كل يوم من كل باب سبعون ألفا ويخرج منها مثل ذلك ولا
الصفحه ١٩٠ :
فصل
[علي عليهالسلام ألف الغيب]
ثم أبان من فضل
وليّه ما لم ينكره إلّا من تولّى وكفر ، فقال
الصفحه ٢١٢ : ) (٢) ودلّ عليه قوله الحق : أعطيت ألف مفتاح من العلم يفتح كل مفتاح
ألف باب ، يفضي كل باب إلى ألف عهد ، وصار
الصفحه ٦١ : ألف سنة ، ثم سجد لله تعظيما فتفتّق منه نور علي فكان
نوري محيطا بالعظمة ، ونور علي محيطا بالقدرة ، ثم
الصفحه ٦٢ : أنّه قال : إنّ الله خلق نور محمد قبل خلق
المخلوقات كلّها بأربعمائة ألف سنة وأربعة وعشرين ألف سنة ، خلق
الصفحه ٦٤ : ؟ فقالت : ألف أمة. فقال سليمان : سبحان الملك
العظيم في قدرته ، ويخلق ما لا تعلمون (١).
وأما نعمته
الصفحه ٧٦ : محمود وله أربعة وعشرون ألف وجه فقال
: بعثني إليك ربّ العزّة لتزوج النور بالنور فقال : من بمن؟ فقال عليّا
الصفحه ٩٣ : قدميه بين
الركن والمقام يعبد الله ألف عام ، ثم ألف عام صائما نهاره قائما ليله ، وكان له
ملء الأرض مالا
الصفحه ١٦٦ : من علم الحروف. ومن الجدير بالذكر أن الحروف المدغمة المشدّدة تعدّ واحدة
والهمزة المدرجة والألف
الصفحه ١٩٥ : ولا يبلغ بها
الآمال إلّا بحبّه فقال : لو
أن أحدكم صف قدميه بين الركن والمقام ، يعبد الله ألف عام ، ثم