الصفحه ٢٧ : ) (٣).
ويؤيّد هذه
القواعد : ما رواه الحسن بن محبوب عن جابر بن عبد الله عن أبي عبد الله عليهالسلام أن رسول الله
الصفحه ٢٠٨ : لقرب الناس في
زمن النبي صلىاللهعليهوآله
إلى الجاهلية ولسعيه إلى تثبيت الإسلام وقواعده.
(٦) ظاهر
الصفحه ٢٨٣ :
فصل
[علي عليهالسلام حاكم يوم الدين]
ولما وعى سمع
الدهر ما صحت قواعده ووضحت شواهده ، ولاح نوره
الصفحه ٣٠ :
مبسوط على هذه الصورة ، والقائم ضلع الألف ، والمبسوط ضلع الباء ، وإنّما قلنا بأن
الحروف في لطيفة الروح
الصفحه ٦٣ : وحدانيته ثم
خلق محمدا وعليا وفاطمة فمكثوا ألف ألف دهر ثم خلق الأشياء وأشهدهما خلقها ، وأجرى
عليهم طاعتها
الصفحه ١٠٣ : ء البحر كلّما ازداد شربا ازداد
عطشا؟ ألم تعلم أن الله سبحانه خلق تسع عشر ألف عالم وألف ألف عالم مبدؤها نور
الصفحه ٥٣ : ، ومعانيه منحصرة في
أربعة أقسام ، وهي أربعة أحرف وعنها ظهر باقي الكلام وهي (ا ل ل ه) والألف واللام
منه آلة
الصفحه ١٨٤ : الشمس عن الأرض هناك مائة ألف فرسخ وأربعة وعشرون
ألف فرسخ ، وكذا ما يقابله تحت الجدي من ناحية المغرب فإنّ
الصفحه ٣١ :
الألف واللام ، وهذا العدد ظاهر الاسم الأعظم وباطنه ، الرابع إن ضرب مفرداته في
نفسها (٩) والفتق الفايض
الصفحه ٣٤ : إلى الألف ، ومنتهى الألف إلى النقطة ، والنقطة عندهم عبارة عن نزول
الوجود المطلق الظاهر بالباطن ، ومن
الصفحه ١١٤ : تدبّ ولا طائر يطير ،
إلّا وعلم بمولده صلىاللهعليهوآله ، ولقد بني في الجنة ليلة ولادته سبعون ألف قصر
الصفحه ٣٥ :
القرآن في الحروف المقطعة في أوائل السور ، وعلم الحروف في لام ألف ، وهو الألف
المعطوف المحتوي على سرّ
الصفحه ٤٢ : الألف ، والألف
على النقطة ، وكذلك بني آدم فإنّ كثرتهم منحصرة في وحدة آدم ، دليله قوله تعالى
الصفحه ٦٦ : ، قال : وفي البر ثمانية عشر ألف عالم كأن الله لم يخلق في السّموات والأرض
غيرهم لكثرتهم وخلف البحر السابع
الصفحه ٣٤٥ : جنة عدن ألف سنة ، فقال له النبي صلىاللهعليهوآله :
وما سير هذه
الدابة؟
فقال : إن شئت أن
تجوب بها