الصفحه ١٧٦ : ، والاسم الذي هو روح كل شيء ، والهاء التي في هوية كل
موجود ، وباطن كل مشهود ، وإن الذي خرج إلى حملة العرش
الصفحه ١٩٤ : أنبياءه بأوصاف ووصف ولي نبيّه بأعلى منها ، فقال في نوح : (إِنَّهُ كانَ عَبْداً شَكُوراً) (١) وقال في علي
الصفحه ١٩٧ :
كم يعذلوني في
هواك تعنفا
أنا عاشق أنا
عاشق أنا عاشق
هذه شمة من
الصفحه ١٩٨ :
المنافق والمرتاب
والمعدم إذا ذكرت خواص إبليس قال مسلم ، وإذا ذكرت خواص علي أنكر واستعظم وطعن في
الصفحه ٢١٢ : خلق اللوح والقلم وكتب فيه من الغيب
ما يتعلق بهذا العالم وبذلك ، ورد الأثر من قوله : جف القلم بما هو
الصفحه ٢٣٦ : ء الإلهيات ، وجد اسم محمد وعلي في كل آية محكمة
ظاهرا وباطنا ، لمن عرف هذا السرّ ووعاه ، فلا يحجبنّك الشك
الصفحه ٢٤٤ : المأخوذ (وَعَمِلُوا
الصَّالِحاتِ) يعني في عالم التكليف كانت له جنّات الفردوس نزلا في عالم
البعث والجزا
الصفحه ٢٥٢ : العلي العظيم .. وإليه الإشارة في التخصيص بقوله : (فَأَوْحى إِلى عَبْدِهِ ما أَوْحى) (١) ، والمراد بالعبد
الصفحه ٢٥٤ :
لهم ، وحكمه إليهم
، ومعول المؤمنين فيه عليهم.
وقوله الذين : (يُقِيمُونَ الصَّلاةَ) ، قال
الصفحه ٢٦٢ : من سكنها ، منها تخرج طينة الجبّارين ، تعلى فيها القصور ، وتسبل
الستور ، ويتعلون بالمكر والفجور
الصفحه ٢٩٨ : النبي ومربّيه ، وهو حامل رايته في كل موطن
ومساويه ، وباذل نفسه دونه ومساويه ومفديه ، وروحه على جسده «أنت
الصفحه ٣٠٤ : حضرة الحق عبيدا مختارين وحججا
مقرّبين ، وإليه الإشارة بقوله : (إِنْ كُلُّ مَنْ فِي
السَّماواتِ
الصفحه ٣٠٥ :
شاكة في السلاح ،
فقال : ما
بال قوم يعيرونني بأهل بيتي وقرابتي إذا قلت فيهم ما جمع الله فيهم من
الصفحه ٣٠٩ :
اليوم ، ولم ينقد مع القوم ، وكيف يعرفها في عالم الأجسام والأشباح؟ وقد أنكرها في
عالم الأرواح ، فهو في
الصفحه ٣١١ : من الآيات يجحدون ، وعن آياته يستكبرون ، وفي علو
مقاماته يرتابون ويستعظمون ، وبها يكذبون وفيها يلحدون