الصفحه ١٣٥ : شعيب ، ثم زكريا ، ثم عيسى ابن مريم روح الله وكلمته ، وكان
عمره في الدنيا ٢٣ سنة ثم رفعه الله إليه ثم
الصفحه ١٣٨ : (١).
ومن ذلك ما رواه
صاحب كتاب الأربعين : أن بني مروان لمّا كثر استنقاصهم بشيعة علي ابن الحسين عليهالسلام
الصفحه ١٤٠ : : جعلت فداك ، إن ابني قد خلفته وجعا ، فقال
: أبشر
فقد برىء وزوّجه عمّه ابنته وصار له غلام وسمّاه عليا
الصفحه ١٤٢ : ، وعزيمة علي أمير المؤمنين والأئمة من بعده ، فإنه ينصرف
عنك ، قال : فخرجت مع
ابن عم لي قادما من الكوفة فعرض
الصفحه ١٤٦ : : فلم
أزل قائما على قدمي حتى رأيت الأبنية والجدران قد خرّت ساجدة
__________________
(١) بحار الأنوار
الصفحه ١٤٧ : ، قال : فخرج
أبو الحسن موسى مسرعا وهو ابن ست سنين فاستوى على ظهر الناقة وأثارها وغاب عن بصري
، قال
الصفحه ١٤٩ : قايما وعانقه وأجلسه ، ثم ناوله العنقود ، وقال : يا ابن رسول الله هل
رأيت أحسن من هذا العنب؟
فقال : قد
الصفحه ١٥٠ : بالتابوت قد ارتفع فانشق السقف وغاب التابوت.
فقلت : يا ابن
رسول الله الساعة يأتي المأمون ويسألنا عن الرضا
الصفحه ١٥٧ : ، هذا خليفة
الأبرار ، هذا بقيّة الأطهار ، هذا خازن الأسرار ، هذا منتهى الأدوار ، هذا ابن
التسمية البيضا
الصفحه ١٦٢ : : (رَبِّ إِنَّ ابْنِي
مِنْ أَهْلِي) * (إِنَّهُ لَيْسَ مِنْ
أَهْلِكَ إِنَّهُ عَمَلٌ غَيْرُ صالِحٍ) (٤) ، ثم
الصفحه ١٦٦ : عليهالسلام : لكنّه
لا يحل له أن يتزوّج إليّ.
فقال المأمون :
نعم. لأنك ابنه.
وهذا هو الفرق ما
بين الآل
الصفحه ١٦٩ : تقول أمّتي فيك ما قالت النصارى في
__________________
(١) مناقب ابن
المغازلي : ٢١٢ ح ٢٥٦ ، وأمالي
الصفحه ١٨٣ :
ابن
أبي طالب. قال : لما أتيت إلى العرش وانتهيت إليه ؛ وجدت مكتوبا على قائمة لا إله
إلّا أنا وحدي
الصفحه ١٨٦ : حب علي
وولايته.
__________________
(١) ـ كنز العمال :
١٢ / ٤٢٦ ح ٣٥٥٨ ، وفضائل ابن شاذان : ٣٤
الصفحه ١٩٣ : تَأَخَّرَ) (٢) قال ابن عباس : إن الله حمل رسوله ذنوب من أحبّ عليا من
الأوّلين والآخرين إكراما لعلي فيحملها