الصفحه ٣١٠ : الدنيا على المنافق على أن
يحبّني ما فعل ، وبذلك أخذ الله لي العهد في الأزل ولم يزل» (٢).
ولذلك قال
الصفحه ٣٤٣ :
فقلت لهم : أليس
قد روى ابن طاووس في كتاب المقتل مثل هذا بعينه ، وقال : إنّ الحسين لما سقط عن
فرسه
الصفحه ٣٤٥ :
فقال : إنّ نفوسا في الملأ
الأعلى اختصمت فصعدت فطهرتها. فقلت : يا مولاي وأمر الملأ الأعلى إليك
الصفحه ٣٤٩ :
ثم يتمم هذه
الأسرار ما رواه صاحب المقامات ، مرفوعا إلى ابن عباس قال : رأيت عليا يوما في سكك
الصفحه ٣٧٤ :
جال معتديا في
الأشهر الحرم
فها هنا تصبح
الأكباد من ظمأ
حرّى وأجسادها
تروى
الصفحه ٥ : تفرد في نقل
بعض المناقب والأسرار ، مما واجهتنا مشكلة في تخريج تلك المناقب.
ومؤلف هذا الكتاب
من الحفاظ
الصفحه ٣٠ :
والإدراك. والحروف
في لطيفة الروح شكل الضلعين من أضلاع المثلث المتساوي الأضلاع ، ضلع قائم ، وآخر
الصفحه ٤٥ :
والاسم الفتاح
الذي أخرج بنوره الوجود من العدم ، فبهم بدا وبهم هدى ، وبهم ختم ، وهم المعاذ في
الصفحه ٦٠ :
فصل
وإليه الإشارة
بقوله تعالى : (خَلَقَ الْأَرْضَ فِي
يَوْمَيْنِ) (١) وإلى هذا المعنى أشار بقوله
الصفحه ١٠٩ :
__________________
وأيضا في قصة
إخبار الإمام الرضا عليهالسلام ابن هذاب بما يجري عليه ما يزيل
الصفحه ١٥٠ : أن تغلق الأبواب ، ثم
نام على فراشه.
قال : فكنت واقفا
في صحن الدار باكيا حزينا إذ دخل إليّ شاب حسن
الصفحه ١٥٨ : الحكم على الموجودات ، والتصرّف في الكائنات ، والاطلاع على
الغيوب ، والعلم بما في الضمائر والقلوب
الصفحه ٢١٣ :
فصل
يؤيّد هذا المدعى
والشاهد قوله سبحانه : (إِنَّا أَنْزَلْناهُ
فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ) ، وقوله
الصفحه ٢١٤ : العرض ؛ فما الفرق بين الإمام والمأموم؟ بل يكون في
الرعية من هو أعلم منه ، فأين الإمامة التي تعريفها
الصفحه ٢٤٣ : سبحانه يعلم قبل إيجادهم من المطيع ومن
العاصي ، لأنه ليس عند الله زمان ولا مكان ، ثم أخذ عليهم العهد في