الصفحه ٩٥ : في ثلاث كلمات لا إله إلّا الله محمد
رسول الله علي ولي الله.
وكل واحدة من هذه
رباط الأخرى ، وهي
الصفحه ٩٦ : ) (٤) أي لا تظلموا عليا حقّه لأنه من جهل حقّه لا ميزان له.
وروي في قوله
تعالى : (اللهُ الَّذِي
أَنْزَلَ
الصفحه ٩٨ : والأرضين ، وأميرهم ووليّهم ومالكهم ، لأنّه
أولى بهم من أنفسهم لأنه أمين الله وأميره ، ووليّه ووالده في
الصفحه ١١٣ :
متهموه بالسحر والكهانة ، لكان ذاك منافيا للحكمة ، وكان إذا سئل صبر حتى يؤمر ،
ليندفع ظن الملحدين فيه
الصفحه ١١٩ : الأمراء بعضها
بعضا إلى النار ، كتاب دارس وباب مهجور وحكم بغير علم ، مبغض علي وآل علي في النار
، محبّ علي
الصفحه ١٥١ :
واسيداه ، ثم جلس
عند رأسه ، وقال : خذوا في تجهيزه ، وأمر بحفر القبر ، فظهر جميع ما ذكر الرضا
الصفحه ١٦٢ : رفعتهم.
ثم أكد ذلك وعيّنه
، وأشاع فضلهم وبيّنه ، وأن الإمامة لا تكون إلّا في المعصوم البريء من السيئات
الصفحه ١٦٣ :
ثم بيّن في الآيات
أنه اصطفاهم على الخلائق ، وارتضاهم للغيب والحقائق ، فقال : (إِنَّ اللهَ اصْطَفى
الصفحه ١٨٦ : ، وبمحمد يبشّرون ويؤمنون
، وبولاية علي يتمسّكون ، وبه إلى الله في الملمات يدعون ، ثم بعث نبيّه محمدا
الصفحه ٢٠١ : الجنّة بغير حساب ،
وأعدّ لشيعتك ما لا عين رأت ولا أذن سمعت ، ووهب لك حب المساكين في الأرض ، فرضيت
بهم
الصفحه ٢٠٤ :
الباقي إلى قول الغلاة ، وإليه الإشارة بقوله صلىاللهعليهوآله : «ما
اختلفوا في الله ولا فيّ وإنّما
الصفحه ٢٢٧ : محمد هذا لام التمليك والتخصيص ، لأن من خلق
الشيء لأجله فهو له في الدنيا والآخرة ، لهم خلقت وإليهم سلمت
الصفحه ٢٤٧ :
الكلمة الجارية في سائر الموجودات ، فهي سرّ الذات وسرّ الصفات وبها تنفعل
الكائنات ، فاسم الله
الصفحه ٢٧١ : عليهالسلام مرّ في طريق فسايره خيبري فمرّ بواد قد سال فركب الخيبري
مرطه وعبر على الماء ثم نادى أمير المؤمنين
الصفحه ٢٩٥ : ، وبأمر الله فيه يدين ، ويوم الدين
يوم الجزاء ومقاماته اللواء ، وعلي حامله ، والحوض وعلي ساقيه ، والميزان