الصفحه ١٤٦ :
الفصل التاسع
في أسرار أبي الحسن موسى الكاظم عليهالسلام
فمن ذلك أن الرشيد
لمّا حج دخل المدينة
الصفحه ١٦٤ : ، وجعلهم الذخر يوم المعاد ، فقال : (قُلْ لا أَسْئَلُكُمْ
عَلَيْهِ أَجْراً إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبى
الصفحه ١٦٧ : ء العترة ١٢ ، الغرّ الميامين ١٢ ، بنو عبد
المطلب ١٢ ، سادة أهل الجنة ١٢ ، محبّهم مؤمن تقي ١٢ ، في الجنة
الصفحه ١٦٨ : ء ، والأسباط
الأوصياء ١٢ ، الثالث أنه جعل مصالح العالم في الليل والنهار في ١٢ ساعة ، الرابع
أنه جعل الشمس
الصفحه ١٧٠ : فكفروا فيه بمقالة الرسول ، والمنكر الآن لفضل ولي الرحمن
لا فرق بينه وبين فلان وفلان.
فصل
وفي ذلك
الصفحه ١٧٥ : ،
وخصّهم بسرّه وكرامته ، وجعلهم في علو المقام تحت ذاته ، وفوق جميع مخلوقاته ؛ ومن
ذا الذي يحصي عدد أوراق
الصفحه ١٨٢ : عبدني هناك منذ خلقت السّموات والأرض ، ثم لقيني
يوم القيامة جاحدا لعلي حقّا لأكببته في سقر (٥).
ويؤيّد
الصفحه ١٩٣ : ذلك في آية واحدة من كتابه سبحانه وتعالى على رسوله
وعلى أمّته ، فقال : (إِنَّا فَتَحْنا لَكَ
فَتْحاً
الصفحه ٢٣٠ : ، وأما الحاكم في ذلك اليوم بالولاية عن أمر الله ورسوله أمير
المؤمنين وذلك لأن ولايته حبل ممدود وعهد مأخوذ
الصفحه ٢٣٤ : ، والعدل في المعاد ، لكنّه يملك من أراد ، وإن تقطّعت أكباد
ذوي العناد.
وإذا قلنا إياك
نعبد وإيّاك نستعين
الصفحه ٢٤١ :
في آية من كتابه ،
فقال : (إِنْ تَجْتَنِبُوا
كَبائِرَ ما تُنْهَوْنَ عَنْهُ) (١) ، وهو حب فرعون
الصفحه ٢٤٢ :
فصل
[حديث الطين]
ولذلك أصل ، وهو
خبر الطين الذي رواه إبراهيم عن الصادق عليهالسلام في معنى
الصفحه ٢٥١ : ؟
فقال عليهالسلام : سألت
الله باسمه الأعظم فردّها إليّ (٣).
وروي أنه قال في
دعائه عند الرجوع : باسمك
الصفحه ٢٦٥ : تسمعون إلى ما يدّعيه ابن
أبي طالب في نفسه ، وبالأمس تكفهر عليه عساكر أهل الشام فلا يخرج إليها؟
وباعث
الصفحه ٢٧٣ : اطلعت على السر المصون في قوله (كُنْ فَيَكُونُ) لعرفت ما بين القلم والنون.
روي عن ابن عباس
عن رسول الله