الصفحه ٨٥ : : (وَكُلَّ شَيْءٍ
أَحْصَيْناهُ فِي إِمامٍ مُبِينٍ) (١) قام رجلان فقالا : يا رسول الله ، أهي التوراة؟ قال : لا
الصفحه ٨٩ : ولتختلفنّ عليك ، والثابت عليك كالثابت معي ،
والشاذّ عنك في النار ، والنار مثوى الكافرين (١).
وإن الله جعل
الصفحه ١٠٠ : في الميزان لا ينقصه شيء من الذنوب قل أم
جل ، فإذا كان حبّه في الميزان فلا سيئة ، وإذا لم يكن فلا حسنة
الصفحه ١٠٣ :
فصل
[موالاة علي وعدم إدراك كنهه عليهالسلام]
أيّها الطائر في
جو التقليد لا يأوي على غدران
الصفحه ١٢٢ :
فقال أمير
المؤمنين عليهالسلام : خذ
جملك واعقره في مكان قتل الحية وامض لا بأس عليك (١).
ومن
الصفحه ١٢٦ : يخلق شيئا ثم ينكره ، إنّما هو زريق وصاحبه في تابوت من نار في صورة
حمارين إذا شهقا في النار انزعج أهل
الصفحه ١٣١ :
آه
لو أجد له حملة! قال : فقام إليه رجل في عنقه كتاب رافعا صوته : أيّها المدّعي ما لا تعلم
الصفحه ١٣٤ :
الفصل الرابع
في أسرار الحسن بن علي عليهماالسلام
فمن ذلك : أنه لما
قدم من الكوفة جاءت النسوة
الصفحه ١٤١ : الكوفة يولد ولد تسمّيه عيسى ، ويولد ولد وتسمّيه محمدا وهما من شيعتنا
وأسماؤهما في صحيفتنا ، وما يولدون
الصفحه ١٧١ :
بأهلها فكان فاضل سيفه عليّ أثقل من مدائن لوط ، هذا وإسرافيل وميكائيل قد قبضا
عضده في الهواء!! (١).
أقول
الصفحه ١٨٠ : ء والأرض؟ وإن الكلمة من آل محمد تنصرف إلى
سبعين وجها».
ـ [قال المؤلف :]
وكلما ذكر في الذكر الحكيم والكلام
الصفحه ١٩٠ : الكلمات ، ثم أبان من فضله ما هو أعلى وأكبر
لمن تولّى واستكبر ، فقال : (وَلَوْ أَنَّ ما فِي
الْأَرْضِ مِنْ
الصفحه ١٩٥ : : (يَخافُونَ رَبَّهُمْ
مِنْ فَوْقِهِمْ وَيَفْعَلُونَ ما يُؤْمَرُونَ) (٢)
وقال في علي : (إِنَّا نَخافُ مِنْ
الصفحه ٢٠٣ : القيامة نادى مناد : يا أهل الموقف هذا
علي بن أبي طالب عليهالسلام خليفة
الله في أرضه وحجّته على عباده
الصفحه ٢٠٧ :
بالحقائق ، فالله
سبحانه حكمه في العدل وعدله وغناه عن الظلم لذاته من غير استفادة ، والولي عدله