الصفحه ٧٤ : الأنصاري عن النبي صلىاللهعليهوآله أنّه
خرج يوما ومعه الحسن والحسين عليهماالسلام فخطب
الناس ثم قال في
الصفحه ٩٣ : ومن عرف
عليا وأحبه بعث الله إليه ملك الموت كما يبعث إلى الأنبياء وجنّبه أهوال منكر
ونكير وفتح له في
الصفحه ١٣٦ :
عند
صخرة بيت المقدس في كل ليلة جمعة وهي العرش الأدنى ومنها يبسط الله الأرض وإليها
يطويها وإليها
الصفحه ١٥٦ : أنها آثار دين الله ، وأن الشاك فيهم كالشاك في الله ، [ومن جحدهم] كمن جحد
الله ، ثم قال : اخفض طرفك يا
الصفحه ١٥٧ :
الفصل الرابع عشر
في أسرار أبي صالح المهدي عليهالسلام
فمن ذلك ما رواه
الحسن بن حمدان عن حليمة
الصفحه ١٦٠ :
فيه : اصمت والزم
بيتك واعبد ربّك حتى يأتيك اليقين ، ففعل ثم دفعه إلى محمد ابنه عليهالسلام ففك
الصفحه ١٧٩ : ، لا يعلو عليه حسب ، ولا يدانيه نسب ، فهو
في الذروة من قريش والشرف من هاشم ، والبقية من إبراهيم والنهج
الصفحه ٢٠٩ :
__________________
فهو كان يعلم
الجواب ، ولكن يريد أن يغرز في نفوسهم فكرة الوحي من السماء.
قال
الصفحه ٢٢٠ : يأتيه ، والولي لا يحجب عن الملكوت ، فالنبي ينتظر الغيب والولي ينظر في
الغيب ، وليس الولي بهذا المقام
الصفحه ٢٢٩ : إحدى إصبعيه إلى الأخرى ، ثم بيّن أن علم القرآن
عندهم وأنهم مساوين للكتاب في الشرف والطاعة ، فقال : «ولا
الصفحه ٢٣٥ :
عَلَيْكُمْ
بِالْمُؤْمِنِينَ رَؤُفٌ رَحِيمٌ) (١) وقال في حق وليّه : (وَإِنَّهُ فِي أُمِّ
الْكِتابِ
الصفحه ٢٣٧ :
يؤيّد هذا ما رواه
سليم بن قيس عن رسول الله صلىاللهعليهوآله أنه قال : علي في السماء السابعة
الصفحه ٢٧٢ :
فصل
لعلّك أيّها الشاك
في دينه ، المرتاب في يقينه ، تقول : كيف صار الحجر ذهبا؟
أما عرفت أن
الصفحه ٢٨١ : العلم ففتح الله لي من كل باب ألف باب (١).
وهذا إشارة إلى
علم الظاهر والباطن ، فمثال النبي والولي في
الصفحه ٢٨٩ :
أعني ماء العسل؟ وإنّما أعني الخمر قال : فعرق وجهه الشريف حياء ثم قال : الله أكرم أن يجمع في
قلب المؤمن