الصفحه ٨ : ذلك بنبوة النبي
أصلاً.
وكذلك الحال
بالنسبة إلى الإمامة ، فلو اجتمع رأي الأكثرية على انتخاب غير عليّ
الصفحه ١٠ : يردده ابن تيمية من
تشبيه الشيعة باليهود وما الى ذلك. على الرغم من ان المؤلف قد أحال ذلك على ما
كتبه
الصفحه ١٣ : الفضائح أكثر منه في عداد المؤلفات ، لكن
طبع الكتاب وانتشاره حداني إلى أن أوقف المجتمع على مقدار الرجل
الصفحه ١٧ : ، وعلم الامة
بالقرآن وسنن النبي اليوم أكثر وأكمل من علم عليّ ومن علم كل أولاد عليّ.
ومن
عظيم فضل الله
الصفحه ٢١ :
لن تضلّوا بعدي
وإنّهما لن يفترقا حتّى يردا عليّ الحوض».
فحصر الهداية
بالتمسك بهما اقتصاص آثارهما
الصفحه ٢٤ : العلم والهداية لما يتمّ التمثيل.
ولو كان علم الأمة
اليوم بالقرآن والسنن أكثر وأكمل من علم عليّ ومن
الصفحه ٢٥ :
عمّه ووارث علمه ،
فمن أحقّ به منّي؟ (١)
وكيف حكم الحافظ
النيسابوري بإجماع الأمة على أنّ عليّاً
الصفحه ٦١ : يأمر بها قال جابر : على يدي دار الحديث تمتعنا على عهد رسول الله صلىاللهعليهوسلم فلمّا كان عمر بن
الصفحه ٧١ : الدالّة على اختصاص المتعة بالصّحابة وفيه قال أحمد : لا يعرف هذا الرجل
، هذا حديثٌ ليس إسناده بالمعروف
الصفحه ٧٢ : : قال أبو بكر وعمر.
فهذا جواب العلماء
لا جواب من يقول : عثمان وأبو ذر أعلم برسول الله صلى الله عليه
الصفحه ٧٨ : (١).
وفي حديث آخر عند
البخاري : فقال عليّ : ما تريد إلّا أن تنهي عن أمر فعله رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٨٤ :
تفسيره بعد نقل حديث إباحتها : وعلى هذا جماعةٌ من أهل البيت والتابعين.
وقد ذهب إلى إباحة
المتعة مثل ابن
الصفحه ١٠١ : القائلون بأنّ الآية في المتعة هذه إشارة إلى ما
تراضيا عليه من زيادة في مدّة المتعة في أوّل الإسلام ؛ فإنّه
الصفحه ٩ : الوشيعة في الردّ على عقيدة الشيعة في الأمة ـ لشيخ الإسلام في روسيا ،
وإمام الجامع الكبير في لنينغراد موسى
الصفحه ١٩ : ولا اهتداؤها ولا تبليغها؟
وعلى ما يهم الرجل
يجب أن لا يوجد في الأمة جاهل ، ولا يقع بينها خلاف في أمر