الصفحه ١٩ : ولا اهتداؤها ولا تبليغها؟
وعلى ما يهم الرجل
يجب أن لا يوجد في الأمة جاهل ، ولا يقع بينها خلاف في أمر
الصفحه ٢٨ : الإسلام وكتابه وحكمه ، وتكذيب على ما جاء به نبيّه وأقرّ به السلف من
الصحابة والتابعين والعلماء من فرق
الصفحه ٨٥ : قائل بنسخها
بقوله سبحانه (وَالَّذِينَ هُمْ
لِفُرُوجِهِمْ حافِظُونَ إِلَّا عَلى أَزْواجِهِمْ أَوْ ما
الصفحه ٦٧ :
وافيةٌ باثبات
تشريعهما على العهد النبوي كتاباً وسنة من دون نسخ يعقب حكمهما ، أضف إليها من
الأحاديث
الصفحه ١١٢ : الأمانة؟ (٢).
ثمّ ما ذا على الرجل
إن عمل بما أدّى إليه اجتهاده وهو يروي في ذلك ثمانية عشر حديثاً؟ وأمّا
الصفحه ١١٣ :
أعوزته الحجّة ، وضاقت عليه المحجّة ، وغدا محجوجاً أعيت عليه البراهين ، إلى أن
محج وأفك ، واحتج بما لم
الصفحه ٧٤ : الحجّ إلى يوم القيامة.
وقد خالف أبا ذر
عليّ ، وسعد ، وابن عباس ، وابن عمر ، وعمران بن حصين ، وسائر
الصفحه ٧٢ : : قال أبو بكر وعمر.
فهذا جواب العلماء
لا جواب من يقول : عثمان وأبو ذر أعلم برسول الله صلى الله عليه
الصفحه ١٨ : ، وإنما أنكر عليها عقيدتها أنّ
أمة محمد لم تزل قاصرةً ، ولن تزال قاصرةً ، تحتاج إلى وصاية إمام معصوم إلى
الصفحه ١٠١ : القائلون بأنّ الآية في المتعة هذه إشارة إلى ما
تراضيا عليه من زيادة في مدّة المتعة في أوّل الإسلام ؛ فإنّه
الصفحه ٥٤ : رجلاً قدم من الشام فنزل عليها فقال : إنّ
العزبة قد اشتدت عليّ فابغيني امرأة اتمتع معها.
قالت : فدللته
الصفحه ١٠٣ :
من هذه النساء إلا
إنّ الله حرّم ذلك إلى يوم القيامة» (١) وهي النكاح المؤقت بوقت معلوم سمّي بها
الصفحه ٢١ : إلى غاية الأمد يُفيدنا أنّ عندهما من العلوم
والمعارف ما تقصر عنها الأمة ، وانّه ليس في حيّز الإمكان أن
الصفحه ١٠٨ : ، فالمعنى التراضي في زيادة مدة المتعة أو نقصانها ، أو
في زيادة ما دفعه إليها إلى مقابل الاستمتاع بها أو
الصفحه ١٣ : الفضائح أكثر منه في عداد المؤلفات ، لكن
طبع الكتاب وانتشاره حداني إلى أن أوقف المجتمع على مقدار الرجل