الصفحه ٣٠ : أربع دعاوي (٦) ، إحداها إثبات وجود الحوادث ، والثانية بيان أن كل جسم لا
يخلو (٧) منها ، والثالثة بيان
الصفحه ٤٧ : من ذلك أن يكون كل واحد من المتصفين به غير متصف به وذلك محال. وهذه الحجة
غير محتاجة إلى اعتبار شي
الصفحه ٥٧ : مقدور واحد لأن ذلك المقدور
إن حصل ، فإن كان المؤثر فيه واحد منهما لم يكن كلّ واحد منهما مؤثرا ، وإن كان
الصفحه ٦٥ :
أنه لا يجب على الله تعالى شيء ، ولا يقبح منه شيء (٦) ، ولا يفعل شيئا لغرض البتة (٧) ، فإنّ الفاعل لغرض
الصفحه ٧١ : معصيته ، وتعرف نبوته بثلاثة أشياء
:
أولها
: أن لا يقرر ما
يخالف ظاهر العقل ، كالقول بأن الباري [تعالى
الصفحه ٧٣ :
وقال بعضهم (١) باختصاصها في اداء الرسالة فقط أعني أن يؤدي ذلك.
وقال بعضهم (٢) الشرط في عصمة
الصفحه ٨٧ : التنزيل وباطنه التأويل.
والزمان لا يخلو
عن إمام ودعوته ، وهي ربما تكون خفية مع ظهوره ، إلّا أنها تكون
الصفحه ٢٣ : ص ١٣٥ ـ ١٣٦ ومقالات ج ٢ ص ٤ فما بعد.
(٢) قال النظام أنه
لا جزء إلّا وله جزء فوافق الحكماء بذلك ، نقله
الصفحه ٢٦ : متناه ، ويستحيل أن
يكون غير متناه (٤). أما ما لا تكون (٥) آحاده موجودة ، دفعة ، أو لا يكون له ترتب فيجوز
الصفحه ٤٨ : الذات وهذه الصفات ، ويسميها صفة (٣) الإلهية.
ويقول هو وأصحابه
أن هذه الصفات جميعا أحوال (٤) ، لا
الصفحه ٦١ :
فصل
الأفعال تنقسم (١)
إلى حسن وقبيح ، وللحسن (٢) والقبح معان مختلفة ، فمنها أن يوصف الفعل
الصفحه ٦٤ : أن يأخذ حق نفسه وإنما ذلك إليه يعفو عمن يشاء ويعاقب من يشاء.
والبغداديون من
المعتزلة قالوا : الأصلح
الصفحه ٧٥ : رواياته مختلفة لكنها أكثر مما يمكن أن
ينكر والقرآن مما (٨) لا يمكن أن ينكر والتحدي منه عليه (٩) ظاهر
الصفحه ٩٢ : الإمام على من يقدر (٤) على ذلك لإجماع السلف عليه (٥). وذهبوا إلى أن الإمام يعرف أما بنص من يجب أن يقبل
الصفحه ٩٨ :
أن الثواب والعقاب
يتعلقان (١) بمشيئة الله تعالى فقط ، ولا يقبح (٢) منه شيء ولا يجب عليه شيء أصلا