الصفحه ٣٩ : تعالى قادر (٣) ، والقادر هو الذي يصحّ منه أن يفعل [الفعل] ولا يجب ،
وإذا فعل فعل باختيار (٤) وإرادة لداع
الصفحه ٤٩ : ] (٧).
ويقول [أبو الحسن
الأشعري بغير ذلك] من الصفات (٨) ، ويقول أو الصفات ليست (٩) هي ذاته ولا غير ذاته ، فإنّ
الصفحه ٥٠ : أهل السنة أن
(٢) الله تعالى يصح أن يرى مع امتناع كونه في جهة من الجهات (٣) ، واحتجوا بالقياس على
الصفحه ٥٩ :
، وبالقياس إليها مع الإرادة [القديمة] يصير واجبا.
وقال محمود
الملاحمي ، وغيره من المعتزلة أن الفعل عند
الصفحه ٦١ : الملائم أو
الشيء الملائم بالحسن وغير الملائم بالقبيح. ومنها أن يوصف الفعل أو الشيء الكامل
بالحسن والناقص
الصفحه ٨٨ :
فيما يمكن أن يؤلف
منها (١). وأما في تعيين أئمة الإسلام فقالوا الإمام في عهد رسول الله
الصفحه ١٠٢ : : (كُلُّ مَنْ عَلَيْها
فانٍ) و (كُلُّ شَيْءٍ هالِكٌ إِلَّا وَجْهَهُ) ، وأما عوده فلوجوب كونه مثابا أو
الصفحه ١٠٥ : الأنبياء والتصديق بإمامة الأئمة المعصومين [من بعد الأنبياء].
[وقال أهل السنّة
: هو التصديق بالله] وبكون
الصفحه ١٠٦ : ،
ويستحق الكافر الخلود في النار.
وصاحب الكبيرة عند
الخوارج كافر (١) لأنهم جعلوا العمل الصالح جزءا (٢) من
الصفحه ١٠٧ : غير صالح فاختلفوا فيه : فقالت التفضلية (٢) من أهل السنة وغيرهم (٣) عسى الله أن يعفو عنه (٤) برحمته
الصفحه ١١١ :
المصادر والمراجع
١
ـ محصّل أفكار
المتقدمين والمتأخرين من العلماء والحكماء المتكلمين للإمام فخر
الصفحه ١٢٣ :
في ذكر ما ينسب إليه
تعالى من الأفعال........................................... ٥٧
القدرة والتأثير
الصفحه ٢٤ : ، أما المتماثلة (٥) فكالبياضين المتساويين في البياضية. وأما المتضادة فهي
الأعراض التي (٦) تكون من جنس
الصفحه ٣١ : (٣) أمور موجودة غير الأجسام ، ولا يمكن وجودها إلّا في
الأجسام.
وأمّا بيان أنّ
الأجسام لا تخلو منها
الصفحه ٣٥ : .
محصّل ١٧٣. واذكر أن الفلاسفة قالوا بقدم العالم وقال بعضهم بالإبداع وهو الإيجاد
لشيء من غير سبق العدم