الصفحه ١٠٨ :
قيل (١) لهم ان غلب أحدهما لم يكن (٢) له تأثير فيما غلب عليه ، قالوا في جوابه للعمل الصالح
استحقاق
الصفحه ٧٢ :
والمعجز هو فعل (١) خارق للعادة يعجز عن أمثاله البشر. والتحدي هو أن يقول
لأمته ان لم تقبلوا قولي
الصفحه ٧٦ :
واختلفوا (١) في وجه إعجازه :
فقال قوم (٢) أن فصاحته إعجازه.
وقال قوم (٣) أن صرف (٤) عقول
الصفحه ٩٣ : بني
العباس ، واجتمع (٣) أكثر أهل الحل والعقد عليهم ، وانساقت الخلافة [منهم] إلى
عهدنا الذي جرى فيه ما
الصفحه ٥٣ :
وعند المتكلمين
أيضا لا يجوز أن يكون له لذة (١) لأنّ اللذة إدراك انفعال (٢) وتأثير (٣) من الغير
الصفحه ١١٠ : بحسب إدراكها لذاتها (٧) ولما لا بدّ لها منه.
والله أعلم بحقائق
الأمور والحمد لله الذي وحده العدل الذي
الصفحه ٥٠ : أهل السنة أن
(٢) الله تعالى يصح أن يرى مع امتناع كونه في جهة من الجهات (٣) ، واحتجوا بالقياس على
الصفحه ٤٣ : ء القول في هذا البحث.
وأيضا عند بعض
المعتزلة (٢) أنه تعالى لا يقدر على القبائح لامتناع وقوعها عن العالم
الصفحه ٤٦ :
ومنها [أنه] تعالى واحد ، أما دليل المتكلمين عليه (١) : إن الإله عبارة عن ذات موصوفة بهذه الصفات
الصفحه ٣١ :
والاجتماع هو كون
الجسمين في حيزين على وجه لا يمكن أن يتخللهما جوهر ثالث ، والافتراق هو كونهما في
الصفحه ٥١ :
والوضوء (١) ، وإنّما ترى (٢) محالها بتوسطها ، وغير ذلك لا يمكن أن يرى. فهذا هو الكلام
في الصفات
الصفحه ١٠٢ : يستحيل أن تكون عرضا لأن المعدوم لا يعاد.
والحكماء (٢) قالوا : أنّه محل للعلم بما لا ينقسم ، وبما لا
الصفحه ٢٠ : .
أصل
آخر : كل ما يمكن أن يعبّر عنه ، فإما أن يجب وجوده ، أو يجب عدمه
، أو لا يجب أحدهما (٤). والأول هو
الصفحه ٣٥ :
وأما الحكماء (١) ،
فقالوا [ان] الموجودات تنقسم (٢) إلى واجب وممكن ، والممكن (٣) يحتاج (٤) في وجوده
الصفحه ٨٤ : (عليهالسلام) بعد أن اتفقوا على أنه هو النص من الله تعالى ، أو ممن هو
منصوص [عليه] من قبل الله تعالى لا غير