الصفحه ٨٨ : إلى جعفر ابنه ثم إلى إسماعيل
ابنه وهو السابع.
وقالوا إنّ الأئمة
في عهد ابن إسماعيل محمد صاروا
الصفحه ١٢١ : والتضاد والتخالف....................................... ٢٤
الأصل السابع : الدور والتسلسل
الصفحه ١٠ : بالطباعة الحجرية مع كتاب إلزام النواصب مرة ، ومرة أخرى بواسطة الأستاذ عبد
الله نوراني مع مجموعة من رسائل
الصفحه ٤٤ :
الداعي الذي مرّ ذكره. وبعض المعتزلة يقولون إنها عرض لا في محلّ (١) ، وبذلك ينتقض حدّ الجوهر والعرض اللذين
الصفحه ٦٨ : ، والإحراق أثره
ومعلوله ، وذلك الظنّ باطل على ما مرّ بيانه.
__________________
(١) راجع الإشارات
الصفحه ١٠١ : جسماني ، فإنّ الأقوال في حقيقة الإنسان
تنقسم إلى ثلاثة أقسام :
١ ـ جسم أو جوهر جسماني وقد مرّ ذكر
الصفحه ١٠٣ : .
(٦) في (د) فصل وهو
خطأ كما مرّ.
(٧) في (د) نفسيان.
(٨) في (د) اللذات.
(٩) قوله هذا يوافق
الفلاسفة
الصفحه ٣٥ : محتاجا إلى مؤثر آخر ،
والكلام فيه
كالكلام في الأول ، والدور والتسلسل محال كما مرّ ، وعلى تقدير ثبوته نأخذ
الصفحه ٤٠ : .
(٢) في (د) إذ.
(٣) في (د) يفعل.
(٤) مرّ ذكر الخلاف
بين الفلاسفة والمتكلمين في التقدم بين العلة
الصفحه ٥٢ : ء ما وراء النهر من الحنفية كما مرّ والفاعلية هي النسبة بين
الفاعل وأثره وهي زائدة في المعقولية وليست
الصفحه ٥٨ : أنّ القدرتين مؤثرتان فيه ، وهذا ليس بحق لما مرّ
بيانه. وذهبت (٨) المعتزلة وأبو الحسين البصري
الصفحه ٨٥ :
وفي (د) السابية وكما مرّ في حاشية رقم ٣ أن النوبختي لم ينقل عنهم هذه المقالة
وهو عجيب يقتضي البحث
الصفحه ٩٧ : والقبح والوجوب عقلا (٦) ، قالوا
__________________
(١) في (م) والمطبوعة
: مرّ.
(٢) في
الصفحه ٩٨ :
وسطا بين الوجود والعدم هو الحال كما مرّ.
(٧) هو الرازي في
محصّل ص ٣٣٨.
الصفحه ١٠٧ : (د) و.
(٧) في (م) ويخلد.
(٨) في (م) ناقصة ،
وهم الخوارج وبعض الإمامية كما مرّ.
(٩) في (م) ناقصة.
(١٠) في