الصفحه ١٥ :
«جمهورهم الباقون
إلى هذا الزمان على هذا المذهب الذي ذكرناه».
والسؤال يتكرر هنا
هل يمكن لنا الجزم
الصفحه ١٦ :
للإجابة عن أسئلة
أشبه بالامتحان ثم ما هذا الدرس المحير المتقابل بينهما في الفقه والكلام على
جلالة
الصفحه ١٩ :
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله المنقذ
من الحيرة والضلالة ، والصلاة على محمد [المصطفى] المخصوص
الصفحه ٢٣ : والنظر والألم.
وأحد عشر تكون (٥) للأحياء وغير الأحياء ، وهي (٦) الكون : وهو يشتمل على أربعة أشيا
الصفحه ٢٤ : واحد ، لا يمكن أن تجتمع (٧) في محل واحد في وقت واحد ، ويمكن حلولها فيه على التعاقب ،
وخلوه عنها جميعا
الصفحه ٤٠ :
صدور الفعل عنه
واجبا ، إذ لم يصدر عنه في الحال المتقدم على الصدور.
والمتكلمون (١) يقولون بأن
الصفحه ٤٤ : بأن البقاء
صفة مغايرة لغيرها من الصفات (٦).
ومنها أنه تعالى سميع بصير ، ويدل (٧) عليه احاطته بما
الصفحه ٤٨ :
وأبو هاشم من
المعتزلة يقول بصفة زائدة على هذه الصفات بها (١) يمتاز الصانع عمّا يشاركه (٢) في مفهوم
الصفحه ٥٠ : أهل السنة أن
(٢) الله تعالى يصح أن يرى مع امتناع كونه في جهة من الجهات (٣) ، واحتجوا بالقياس على
الصفحه ٦٢ : (٩) قبحه عند اشتماله على مصلحة كلية عامة ، والأحكام
__________________
ـ أمّا الكرامية
فما اتفقوا على
الصفحه ٧٧ : والأبنية ، فيتعاونون في ذلك. وإذا (٦) يمتنع أن يقدر واحد على جميع ما يحتاج (٧) إليه من غير معاونة غيره [فيه
الصفحه ٧٨ : عبادة بارئهم القادر على [كل] ما يشاء ، المطّلع على الضمائر ،
الغني عن غيره لكيلا ينسوه (١٠) ويقبلوا
الصفحه ١٠١ :
القائلين به.
٢ ـ عرض لم أحصل على تسمية القائلين
بالأقوال الثلاثة المذكورة هنا.
٣ ـ جوهر غير جسماني
الصفحه ١٠٨ :
قيل (١) لهم ان غلب أحدهما لم يكن (٢) له تأثير فيما غلب عليه ، قالوا في جوابه للعمل الصالح
استحقاق
الصفحه ١٠٩ : : باقية أبدا فإن (٧) كانت مدركة لذاتها وللذوات الباقية ، معتقدة لما يجب عليها
(٨) أن تعتقده (٩) ، متحلية