الصفحه ٨٦ : (٢) إلى الأمر (٣) ، وهو المعنى المعبر عنه بكن ، وتنتظم (٤) بذلك سلسلة الوجود (٥) الذي مبدؤه من الله تعالى
الصفحه ٧٦ :
واختلفوا (١) في وجه إعجازه :
فقال قوم (٢) أن فصاحته إعجازه.
وقال قوم (٣) أن صرف (٤) عقول
الصفحه ٥٠ :
غير القدرة ، فإن
القدرة متساوية (١) بالنسبة إلى جميع الممكنات ، والتكوين مختص بالمخلوقات.
وعند
الصفحه ١٠٤ : ،
والعقل أثبت (٥) لكونه أبعد عن الانفعال المؤدي إلى الزوال (٦) ، وأوفر لاستغنائه عن توسط الآلة ، وأكمل لكون
الصفحه ٨٨ :
فيما يمكن أن يؤلف
منها (١). وأما في تعيين أئمة الإسلام فقالوا الإمام في عهد رسول الله
الصفحه ٩٢ : الإمام على من يقدر (٤) على ذلك لإجماع السلف عليه (٥). وذهبوا إلى أن الإمام يعرف أما بنص من يجب أن يقبل
الصفحه ١٥ : بأنه أراد به اسم ذم ،
يؤيد ذلك تعليله ما قيل بأنه : «لعدولهم عن ظواهر الشريعة إلى بواطنها في بعض
الصفحه ١٢ : أجد أنها ترتفع عن إثبات شيء إلى
حد نفي الآخر فالذي أثبت متابعة النصير لابن سينا في الفلسفة يقصر عن نفي
الصفحه ٧٥ :
فصل
محمّد رسول الله [صلىاللهعليهوآلهوسلم]
لأنه ادعّى النبوة
وظهرت (١) [على يده
الصفحه ٨٤ : الأئمة بعد
رسول الله (صلىاللهعليهوآله) هم الخلفاء.
وأما القائلون بلا
وجوبه فهم الخوارج والأصمّ من
الصفحه ١٢٤ : رسول الله (ص)........................................................... ٧٥
وجوه الإعجاز بالقرآن
الصفحه ١٤ : في سياق الإمامة ـ من إمام
إلى آخر ـ ، وقال عن هذه الاختلافات : «لا فائدة في إيرادها وجمهورهم الباقون
الصفحه ٤٣ : المتكلمين
إلى أنه عبارة عن الداعي ، وذهب آخرون إلى أمر زائد ، فعند
الصفحه ٥٨ : إلى العبد يصير طاعة أو
معصية ، وهذا قريب في المعنى من قول أبي (٥) الحسن (٦).
وذهب أبو إسحاق (٧) إلى
الصفحه ٤٤ :
الممكنات عنه دون
بعض ، وصدور ما يصدر عنه في وقت دون وقت يحتاج إلى مخصص والمخصص هو الإرادة وهو