الصفحه ١٠٩ : بالأخلاق (١٠) الفاضلة والأعمال الصالحة ، منقطعة العلائق (١١) عن الأشياء الفانية ، وكان جميع ذلك ملكة راسخة
الصفحه ٨٩ :
ظاهرا من أولاد نزار واتصل أولاده (١) إلى أن انقرضوا في زماننا هذا.
وأما الإمامية (٢) فقالوا أنّ نصب
الصفحه ١٠ : النصير إضافة إلى تلخيص المحصل.
شروح الرسالة :
رغم صغر حجمها ،
فإنّ الرسالة تعتبر خلاصة مركزة لأهم آرا
الصفحه ١٠١ : الأعضاء (٢) ، وتشكل (٣) الإنسان الذي لا يتغير من أول عمره إلى آخره.
وبعضهم قالوا هو
العرض المسمّى
الصفحه ٩ : .
(د) وترمز إلى
نسخة دانشگاه طهران.
نسبة الرسالة إلى
النصير :
نصّ أصحاب الفهارس
والمترجمون لنصير الدين
الصفحه ٤١ : (٤) الطرف ، ويتمثلون بالهارب الواصل إلى طريقين متساويين يضطر إلى المشي في
أحدهما ، والعطشان إذا حضره وعاءان
الصفحه ٥١ :
احتمال قسمة لوجه (٤) من الوجوه (٥) ، وذلك لاحتياج ما يكون كذلك إلى كل واحد من أجزائه
وأقسامه ، وذلك يناقض
الصفحه ٦٤ : واجب عليه تعالى (٤) ، لأن الأصلح وغير الأصلح متساويان بالقياس إلى قدرته ،
والقادر المحسن إلى غيره إذا
الصفحه ٩٠ :
وكان لهم في سياق
الإمامة اختلافات كثيرة لا فائدة في ايرادها ، وجمهورهم الباقون إلى هذا الزمان
على
الصفحه ٩٣ :
الحسن ، فاستقرت (١) الخلافة عليه ثم على من بعده من بني أمية وبني مروان حتى
انتقلت (٢) الخلافة إلى
الصفحه ١٠٠ : النظام هو
جسم لطيف داخل (٣) في البدن ، سار في أعضائه (٤) ، وإذا قطع منه عضو تقلص ما فيه إلى باقي [ذلك
الصفحه ٢٦ :
إنما يوجد منه (١) شيء بعد شيء لا إلى نهاية فليس بمحال عند أكثرهم لكون كل
ما يوجد منه [حصر] في [أي
الصفحه ٢٩ : (٢) أو (٣) أعراض (٤). وإذا ثبت احتياج الجواهر إلى موجد ثبت احتياج الأعراض
إليه ، لاحتياجها إلى ما يحتاج
الصفحه ٣٤ :
الأولى فظاهرة. وأما المقدمة الثانية فلأنّ الممكن محتاج (٢) في وجوده إلى موجد ، والممكن (٣) لا يمكن أن
الصفحه ٤٩ :
المقتضية لايجاد
الموجودات ، والكلام راجع إلى القدرة ، والوجود غير زائد على الذات ، وليس وجوده