الصفحه ٨٥ :
الأوقات في صورة
إنسان (١) ، ويسمونه نبيا أو إماما ، ويدعو الناس إلى الدين القويم والصراط المستقيم
الصفحه ٩١ : المهدي من ولد فاطمة ، وكونه داعيا إلى الله تعالى وإلى
دين الحق ظاهرا يشهر سيفه في نصرة دينه.
وقالوا قد
الصفحه ١١٠ : .
وبين المرتبتين
مراتب لا نهاية لها ، بعضها أميل إلى السعادة ، وبعضها إلى الشقاوة. وإن كانت
الخيرات أو
الصفحه ٧٢ :
والمعجز هو فعل (١) خارق للعادة يعجز عن أمثاله البشر. والتحدي هو أن يقول
لأمته ان لم تقبلوا قولي
الصفحه ٧٨ : الإنسان إلّا بنبي ذي معجز (٦) يخبرهم عن بارئهم (٧) بما لا يمتنع في عقولهم ، ويظهر العدل ويدعوهم إلى الخير
الصفحه ١١ : في مذهبه الفلسفي والكلامي ،
الذي جاء به مجددا البحوث العقلية. وإذا كانت نسبته إلى أحد المذهبين
الصفحه ٣٢ :
قبل كل حادث حادث
إلى غير النهاية.
أمّا أولا (١) ، فلأن الحوادث الماضية يتطرق إليها الزيادة
الصفحه ٨ : ، فضلا عن معالجة الأخطاء الإملائية حتى انتهت المرحلة
الأولى
بوجود نسخة
اعتبرها صحيحة للغاية.
أما
الصفحه ٨٧ : التنزيل وباطنه التأويل.
والزمان لا يخلو
عن إمام ودعوته ، وهي ربما تكون خفية مع ظهوره ، إلّا أنها تكون
الصفحه ٧ : محقق مجرد أسئلة مدهشة عن الغرض فها أنا
أكتفي بهذه المقدمة راجيا القبول.
خطتي في تحقيق
الرسالة
الصفحه ٣١ : وتتبدل بعضها ببعض ، وإذ (١٠) هي محتاجة في وجودها إلى غيرها فهي ممكنة ، وتستقيم (١١) الدلالة على أنّ كل
الصفحه ٤٨ : الذات وهذه الصفات ، ويسميها صفة (٣) الإلهية.
ويقول هو وأصحابه
أن هذه الصفات جميعا أحوال (٤) ، لا
الصفحه ٥٩ :
قدرة قبل الفعل
وإرادة بها تتم (١) مؤثريته فيصدر عنه الفعل (٢) ، ويكون العبد مختارا إذا كان فعله
الصفحه ١٠٥ : خمسة ، التوحيد والعدل والإقرار بالوعد والوعيد والقيام بأمر (٣) المعروف والنهي عن المنكر (٤)
وقالت
الصفحه ١٠٧ : غير صالح فاختلفوا فيه : فقالت التفضلية (٢) من أهل السنة وغيرهم (٣) عسى الله أن يعفو عنه (٤) برحمته