الصفحه ٥٩ :
، وبالقياس إليها مع الإرادة [القديمة] يصير واجبا.
وقال محمود
الملاحمي ، وغيره من المعتزلة أن الفعل عند
الصفحه ٦١ : الملائم أو
الشيء الملائم بالحسن وغير الملائم بالقبيح. ومنها أن يوصف الفعل أو الشيء الكامل
بالحسن والناقص
الصفحه ٨٨ :
فيما يمكن أن يؤلف
منها (١). وأما في تعيين أئمة الإسلام فقالوا الإمام في عهد رسول الله
الصفحه ١٠٢ : : (كُلُّ مَنْ عَلَيْها
فانٍ) و (كُلُّ شَيْءٍ هالِكٌ إِلَّا وَجْهَهُ) ، وأما عوده فلوجوب كونه مثابا أو
الصفحه ١٠٥ : الأنبياء والتصديق بإمامة الأئمة المعصومين [من بعد الأنبياء].
[وقال أهل السنّة
: هو التصديق بالله] وبكون
الصفحه ١٠٦ : ،
ويستحق الكافر الخلود في النار.
وصاحب الكبيرة عند
الخوارج كافر (١) لأنهم جعلوا العمل الصالح جزءا (٢) من
الصفحه ١٠٧ : غير صالح فاختلفوا فيه : فقالت التفضلية (٢) من أهل السنة وغيرهم (٣) عسى الله أن يعفو عنه (٤) برحمته
الصفحه ١١١ :
المصادر والمراجع
١
ـ محصّل أفكار
المتقدمين والمتأخرين من العلماء والحكماء المتكلمين للإمام فخر
الصفحه ١٢٣ :
في ذكر ما ينسب إليه
تعالى من الأفعال........................................... ٥٧
القدرة والتأثير
الصفحه ٢٤ : ، أما المتماثلة (٥) فكالبياضين المتساويين في البياضية. وأما المتضادة فهي
الأعراض التي (٦) تكون من جنس
الصفحه ٣١ : (٣) أمور موجودة غير الأجسام ، ولا يمكن وجودها إلّا في
الأجسام.
وأمّا بيان أنّ
الأجسام لا تخلو منها
الصفحه ٣٥ : .
محصّل ١٧٣. واذكر أن الفلاسفة قالوا بقدم العالم وقال بعضهم بالإبداع وهو الإيجاد
لشيء من غير سبق العدم
الصفحه ٣٦ :
على كل موضع [منه] اعتراض (١) ، ويجاب عنه (٢) بأجوبة لن (٣) نذكرها (٤) ، لأنها بالكتب المطولة أليق
الصفحه ٤٨ :
وأبو هاشم من
المعتزلة يقول بصفة زائدة على هذه الصفات بها (١) يمتاز الصانع عمّا يشاركه (٢) في مفهوم
الصفحه ٥٥ :
الباب الثالث
في
ذكر ما ينسب إليه تعالى من الأفعال