الصفحه ٤٩ :
__________________
(١) في (م) وجود
مشترك وفي المطبوعة الموجود.
(٢) في (م) العلم
بإضافة وكذلك المطبوعة فإن «وإنما يكون
الصفحه ٧٧ :
فصل
وللحكماء (١)
في إثبات النبوة طريق آخر ، وهو أن الإنسان مدني بالطبع أي (٢) لا يمكن تعيشه إلّا
الصفحه ٩٩ : (٤) في الذكر بعد النسيان هو ما أدركه (٥) أولا بعينه وهو عوده ، وليس ذلك بصحيح (٦) لأن التعدد ينافي الوحدة
الصفحه ٥٣ : .
__________________
(١) محصّل ص ٢٣٠.
وخالف الفلاسفة فيها فقالوا بجوازها كما يأتي.
(٢) في (م) إدراك
وانفعال.
(٣) في (د) وتأثر
الصفحه ٩٠ :
وكان لهم في سياق
الإمامة اختلافات كثيرة لا فائدة في ايرادها ، وجمهورهم الباقون إلى هذا الزمان
على
الصفحه ٩١ : المهدي من ولد فاطمة ، وكونه داعيا إلى الله تعالى وإلى
دين الحق ظاهرا يشهر سيفه في نصرة دينه.
وقالوا قد
الصفحه ٩٣ : بني
العباس ، واجتمع (٣) أكثر أهل الحل والعقد عليهم ، وانساقت الخلافة [منهم] إلى
عهدنا الذي جرى فيه ما
الصفحه ٢٦ :
إنما يوجد منه (١) شيء بعد شيء لا إلى نهاية فليس بمحال عند أكثرهم لكون كل
ما يوجد منه [حصر] في [أي
الصفحه ٨٦ :
في بعض الأحوال ،
ومذهبهم أن الله تعالى أبدع بتوسط معنى يعبر عنه بكلمة كن أو غيرها عالمين : عالم
الصفحه ٩٨ : .
والحكماء القائلون
بثبوتها (الحسن والقبح والوجوب) في العقل العملي دون [العقل] النظري ، قالوا تكون
الصفحه ٢٠ : (٨)
__________________
ـ المعتزلة وخلاصة
المسألة أنّه لا نزاع في أن المعدوم الممتنع الثبوت نفي محض وإنّما اختلف
المتكلمون في المعدوم
الصفحه ٤١ : (٤) الطرف ، ويتمثلون بالهارب الواصل إلى طريقين متساويين يضطر إلى المشي في
أحدهما ، والعطشان إذا حضره وعاءان
الصفحه ٤٦ : ، وذلك لا
يمكن أن يكون إلّا واحدا ، فإنّ على تقدير أن يكون الآلهة كثيرين واختلاف (٢) دواعيهم في إيجاد
الصفحه ٤٧ :
غيره بغير هذا
المعنى المشترك فيه. والمجتمع من هذا المعنى وغيره لا يكون واجبا لذاته مطلقا ،
فيلزم
الصفحه ٨٥ :
الأوقات في صورة
إنسان (١) ، ويسمونه نبيا أو إماما ، ويدعو الناس إلى الدين القويم والصراط المستقيم