الصفحه ٧٢ : فافعلوا مثل هذا الفعل. والفعل [الخارق] الذي يظهر على
أحد من غير التحدي يسمى بالكرامة ، و [هو] مختص
الصفحه ١٠١ : الأعضاء (٢) ، وتشكل (٣) الإنسان الذي لا يتغير من أول عمره إلى آخره.
وبعضهم قالوا هو
العرض المسمّى
الصفحه ٨ :
وقعت متنا
استخرجته من كتاب العلّامة الحلي كشف الفوائد والذي يعتبر شرحا لها وهو مطبوع
بالطباعة
الصفحه ١٩ :
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله المنقذ
من الحيرة والضلالة ، والصلاة على محمد [المصطفى] المخصوص
الصفحه ٢٢ : .
أصل
آخر : كل ما يوجد من الممكنات فإما أن يوجد قائما بذاته كالإنسان
وهو الجوهر (٢) ، أو يوجد قائما
الصفحه ١٤ : في سياق الإمامة ـ من إمام
إلى آخر ـ ، وقال عن هذه الاختلافات : «لا فائدة في إيرادها وجمهورهم الباقون
الصفحه ٣٠ : يخلو من (٤) الحوادث ، وكل ما لا يخلو من (٥) الحوادث فهو حادث ، فكل جسم حادث. وهذه الحجة مبنية على
إثبات
الصفحه ٤١ : الإيجاب ، وقال بعضهم عند الداعي يصير
وجود الفعل أولى من لا وجوده.
وقيل لهم مع هذه
الأولوية ، هل يمكن لا
الصفحه ٤٧ :
غيره بغير هذا
المعنى المشترك فيه. والمجتمع من هذا المعنى وغيره لا يكون واجبا لذاته مطلقا ،
فيلزم
الصفحه ٥١ : الثبوتية.
وأمّا غير الثبوتية من (٣)
الصفات :
فمنها أنّه تعالى لا يمكن أن يكون فيه
تركيب
أو اثنينية أو
الصفحه ٥٣ :
وعند المتكلمين
أيضا لا يجوز أن يكون له لذة (١) لأنّ اللذة إدراك انفعال (٢) وتأثير (٣) من الغير
الصفحه ٦٣ :
البديهية ككون
الكل أعظم من الجزء لا يمكن أن تزول (١) بسبب أصلا.
وأما الحكماء
فقالوا (٢) العقل
الصفحه ٨٤ :
أما القائلون
بوجوبه من الله [تعالى] فهم الغلاة والإسماعيلية ، وأما القائلون بوجوبه على الله [تعالى
الصفحه ١٠٨ : ثواب يلزمه ، وللكبيرة استحقاق عقاب [يلزمه] ، فيؤثر كل واحد من العملين
في استحقاق الآخر بأن ينقصه حتى
الصفحه ١١٠ :
ملكة راسخة فيها
كانت من أهل العقاب الدائم ، لفقدان ما ينبغي لها ، ووجود ما لا ينبغي معها (١) دائما