الصفحه ٤٤ : المحققون أنه باق لذاته لاستحالة احتياجه إلى غيره ، ثم اختلفوا فقال بعضهم
أن ذلك البقاء باق لذاته وقال آخرون
الصفحه ١٠٩ : : باقية أبدا فإن (٧) كانت مدركة لذاتها وللذوات الباقية ، معتقدة لما يجب عليها
(٨) أن تعتقده (٩) ، متحلية
الصفحه ٩٠ :
وكان لهم في سياق
الإمامة اختلافات كثيرة لا فائدة في ايرادها ، وجمهورهم الباقون إلى هذا الزمان
على
الصفحه ١٤ : في سياق الإمامة ـ من إمام
إلى آخر ـ ، وقال عن هذه الاختلافات : «لا فائدة في إيرادها وجمهورهم الباقون
الصفحه ١٥ :
«جمهورهم الباقون
إلى هذا الزمان على هذا المذهب الذي ذكرناه».
والسؤال يتكرر هنا
هل يمكن لنا الجزم
الصفحه ٤٢ :
الواجب والممتنع (٩) يعلمان ولا يقدر عليهما.
ويكون مقدوره عند
الحكماء بلا توسط شيئا واحدا والباقي بتوسطه
الصفحه ٤٨ : ، وباقي الصفات راجعة إليها (١٣). فإنّ الإدراك هو علمه بالمدركات ، والسمع والبصر هو (١٤) علمه تعالى
الصفحه ٤٩ : قديم ، ومريد بإرادة وحي بحياة
وسميع (٥) بسمع وبصير (٦) ببصر ومتكلم بكلام وباق ببقاء وكل ذلك [قديم
الصفحه ٨٩ : انه باق وسيظهر ويملأ الدنيا عدلا كما
ملئت جورا ، وهو الثاني عشر من أئمتهم ، ولأجل ذلك لقبوا بالاثنى
الصفحه ٩١ : . ولقبوا باقي الشيعة بالرافضة ، إذ رفضوا زيدا.
والزيدية فرق
كثيرة ، منهم الصالحية وهم لا ينكرون خلافة
الصفحه ٩٨ : الذات باقية عندهم حال تعاقب الوجود والعدم عليها ، وكذلك
عند [بعض] أهل السنة (٧) ؛ فإنهم قالوا الممكن لا
الصفحه ١٠٠ : النظام هو
جسم لطيف داخل (٣) في البدن ، سار في أعضائه (٤) ، وإذا قطع منه عضو تقلص ما فيه إلى باقي [ذلك
الصفحه ١٠٣ :
فنائه ، قالوا لأن إمكان فنائه (٤) يستدعي محلا يبقى مع الفناء ، ولا نعني بالنفس غير ذلك
الباقي ، فإذن