الصفحه ٤٠ : .
(٢) في (د) إذ.
(٣) في (د) يفعل.
(٤) مرّ ذكر الخلاف
بين الفلاسفة والمتكلمين في التقدم بين العلة
الصفحه ٤٣ : . وذهب آخرون إلى أنه لا يعلم الموجود الزماني إلّا عند وجوده ، وجوزوا
التغير في علمه تعالى ونسبه الأشعري
الصفحه ١٠٣ : على ما مرّ وذكره الرازي في المحصّل ص ٣٣٦.
الصفحه ٦٨ : ، والإحراق أثره
ومعلوله ، وذلك الظنّ باطل على ما مرّ بيانه.
__________________
(١) راجع الإشارات
الصفحه ٤٤ :
الممكنات عنه دون
بعض ، وصدور ما يصدر عنه في وقت دون وقت يحتاج إلى مخصص والمخصص هو الإرادة وهو
الصفحه ١٠ : بالطباعة الحجرية مع كتاب إلزام النواصب مرة ، ومرة أخرى بواسطة الأستاذ عبد
الله نوراني مع مجموعة من رسائل
الصفحه ١٠١ : الأعضاء (٢) ، وتشكل (٣) الإنسان الذي لا يتغير من أول عمره إلى آخره.
وبعضهم قالوا هو
العرض المسمّى
الصفحه ٣٥ : محتاجا إلى مؤثر آخر ،
والكلام فيه
كالكلام في الأول ، والدور والتسلسل محال كما مرّ ، وعلى تقدير ثبوته نأخذ
الصفحه ٨٥ :
الأوقات في صورة
إنسان (١) ، ويسمونه نبيا أو إماما ، ويدعو الناس إلى الدين القويم والصراط المستقيم
الصفحه ٥٢ : ء ما وراء النهر من الحنفية كما مرّ والفاعلية هي النسبة بين
الفاعل وأثره وهي زائدة في المعقولية وليست
الصفحه ١٠٧ : غير صالح فاختلفوا فيه : فقالت التفضلية (٢) من أهل السنة وغيرهم (٣) عسى الله أن يعفو عنه (٤) برحمته
الصفحه ٥٨ : إلى العبد يصير طاعة أو
معصية ، وهذا قريب في المعنى من قول أبي (٥) الحسن (٦).
وذهب أبو إسحاق (٧) إلى
الصفحه ٩٧ : والقبح والوجوب عقلا (٦) ، قالوا
__________________
(١) في (م) والمطبوعة
: مرّ.
(٢) في
الصفحه ٩٨ :
أن الثواب والعقاب
يتعلقان (١) بمشيئة الله تعالى فقط ، ولا يقبح (٢) منه شيء ولا يجب عليه شيء أصلا
الصفحه ١١ : الطوسي.
مذهب النصير في
الرسالة :
تتميز هذه الرسالة
بأنها عرض مقارن واستدلال على بعض ما اختاره النصير