الصفحه ١٠٨ :
قيل (١) لهم ان غلب أحدهما لم يكن (٢) له تأثير فيما غلب عليه ، قالوا في جوابه للعمل الصالح
استحقاق
الصفحه ٢٢ : .
أصل
آخر : كل ما يوجد من الممكنات فإما أن يوجد قائما بذاته كالإنسان
وهو الجوهر (٢) ، أو يوجد قائما
الصفحه ٣٠ : يخلو من (٤) الحوادث ، وكل ما لا يخلو من (٥) الحوادث فهو حادث ، فكل جسم حادث. وهذه الحجة مبنية على
إثبات
الصفحه ١٠٦ : الكبيرة ونسب الحلي جماعة من الإمامية إلى القول به كشف ص ٩٥. وراجع
مقالات الإسلاميين ج ١ ص ٣٠٨.
(٥) في
الصفحه ١٠٤ :
إدراك المنافي (١) من حيث هو منافي (٢). فإن كان ادراكهما بالحواس فهما حسيان وشرط الإحساس (٣) بهما
الصفحه ٥٣ : .
(٤) في (د) و (م)
والمطبوعة هو.
(٥) في (د) هو زائدة.
(٦) وهذا ما أثبته
الفلاسفة له تعالى من اللذة فقط
الصفحه ٦٣ : مصلحتين. ويسمّون ما يقتضيه العقل العملي ولا
يكون مذكورا في شريعة من الشرائع بأحكام الشارع (٧) غير المكتوبة
الصفحه ٧٢ : فافعلوا مثل هذا الفعل. والفعل [الخارق] الذي يظهر على
أحد من غير التحدي يسمى بالكرامة ، و [هو] مختص
الصفحه ٩٢ : الإمام على من يقدر (٤) على ذلك لإجماع السلف عليه (٥). وذهبوا إلى أن الإمام يعرف أما بنص من يجب أن يقبل
الصفحه ٧٥ : رواياته مختلفة لكنها أكثر مما يمكن أن
ينكر والقرآن مما (٨) لا يمكن أن ينكر والتحدي منه عليه (٩) ظاهر
الصفحه ٨٧ : فظاهرة حين (٤) خفائه البتة ، لئلّا يكون للناس على الله حجة [بعد المرسل].
وكما يعرف النبي
بالمعجز القولي
الصفحه ٥٠ : أهل السنة أن
(٢) الله تعالى يصح أن يرى مع امتناع كونه في جهة من الجهات (٣) ، واحتجوا بالقياس على
الصفحه ٢٣ : لا يخفى على الله منها شيء.
الانتصار ص ١٢٣ والثمرة في ذلك كله
انحصار علم الله وعدمه. ويظهران النظام
الصفحه ٣١ : وتتبدل بعضها ببعض ، وإذ (١٠) هي محتاجة في وجودها إلى غيرها فهي ممكنة ، وتستقيم (١١) الدلالة على أنّ كل
الصفحه ٤٨ :
وأبو هاشم من
المعتزلة يقول بصفة زائدة على هذه الصفات بها (١) يمتاز الصانع عمّا يشاركه (٢) في مفهوم