الصفحه ١٠٠ : النظام هو
جسم لطيف داخل (٣) في البدن ، سار في أعضائه (٤) ، وإذا قطع منه عضو تقلص ما فيه إلى باقي [ذلك
الصفحه ٢٩ : (٢) أو (٣) أعراض (٤). وإذا ثبت احتياج الجواهر إلى موجد ثبت احتياج الأعراض
إليه ، لاحتياجها إلى ما يحتاج
الصفحه ٦١ : بسببه ذما أو عقابا
، وبالقبح (٦) ما يستحقها بسببه.
وعند أهل السنة
ليس شيء من الأفعال عند العقل بحسن
الصفحه ٩٩ : (٤) في الذكر بعد النسيان هو ما أدركه (٥) أولا بعينه وهو عوده ، وليس ذلك بصحيح (٦) لأن التعدد ينافي الوحدة
الصفحه ١٠٥ : الأنبياء والتصديق بإمامة الأئمة المعصومين [من بعد الأنبياء].
[وقال أهل السنّة
: هو التصديق بالله] وبكون
الصفحه ٨٩ :
ظاهرا من أولاد نزار واتصل أولاده (١) إلى أن انقرضوا في زماننا هذا.
وأما الإمامية (٢) فقالوا أنّ نصب
الصفحه ٨٨ : تذهب الإمامة في ذرية الحسن ثم نزلت الإمامة في
ذرية الحسين وانتهت بعده إلى علي ابنه ثم إلى محمد ابنه ثم
الصفحه ٤١ : متساويان ، فإنهما يختاران أحد الطريقين (٥) والوعائين من غير ترجيح لأحدهما على الآخر ، ومع التزام
هذا يلزم
الصفحه ٦٤ : واجب عليه تعالى (٤) ، لأن الأصلح وغير الأصلح متساويان بالقياس إلى قدرته ،
والقادر المحسن إلى غيره إذا
الصفحه ٩١ :
فيظهروا على أهل
الحق ، وكونه من ولد فاطمة ، أعني من ولد (١) الحسن والحسين لقوله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٤٦ :
ومنها [أنه] تعالى واحد ، أما دليل المتكلمين عليه (١) : إن الإله عبارة عن ذات موصوفة بهذه الصفات
الصفحه ٩ : منها ١٩ محرّم سنة ٦٨٧ ه وتعتبر
من أقدم النسخ وأقر بها إلى حياة المؤلف.
٢
ـ نسختين أخريين في
نفس
الصفحه ٤٥ : المتكلمين
عليه سمعي ، ولأنه مقدور لله.
(٣) إشارة إلى
الاختلاف فيه ، وعن رأي السنّة راجع الملل والنحل
الصفحه ٤٧ : من ذلك أن يكون كل واحد من المتصفين به غير متصف به وذلك محال. وهذه الحجة
غير محتاجة إلى اعتبار شي
الصفحه ٩٠ :
وكان لهم في سياق
الإمامة اختلافات كثيرة لا فائدة في ايرادها ، وجمهورهم الباقون إلى هذا الزمان
على