الصفحه ٢٠ : ص ٦.
(١) البصريون منهم
كأبي علي وأبيه أبي هاشم الجبائيين. والقاضي عبد الجبار ، وأبي عبد الله البصري ،
وغيرهم من
الصفحه ١٠٢ : : (كُلُّ مَنْ عَلَيْها
فانٍ) و (كُلُّ شَيْءٍ هالِكٌ إِلَّا وَجْهَهُ) ، وأما عوده فلوجوب كونه مثابا أو
الصفحه ١٩ :
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله المنقذ
من الحيرة والضلالة ، والصلاة على محمد [المصطفى] المخصوص
الصفحه ٩٣ :
الحسن ، فاستقرت (١) الخلافة عليه ثم على من بعده من بني أمية وبني مروان حتى
انتقلت (٢) الخلافة إلى
الصفحه ٣٩ : السلبية ، لا أنّ لها ثبوتا كما قال بعض المتكلمين من أهل السنّة
والمشبهة والمجسمة على اختلاف فيه عند
الصفحه ٨ : بتحضير مجموعة من الكتب
للتثبت من نسبة ما نقله إلى أصحابه فأوردته بعباراتهم مع ذكر مراجعه بالتفصيل ،
ومن
الصفحه ٧٣ : ، وأما في سائر
الأزمان والأحوال فيجوز عليه ذلك.
والبراهمة من
الهند أنكروا النبوة (٤) ، وقالوا كل ما
الصفحه ٥١ :
احتمال قسمة لوجه (٤) من الوجوه (٥) ، وذلك لاحتياج ما يكون كذلك إلى كل واحد من أجزائه
وأقسامه ، وذلك يناقض
الصفحه ١٣ :
الرسالة بدقة وتحر
للموضوع ـ وهو ما لم يجر إلى الآن ، إذ كان غالب النظر فيها منحصرا بمباحثها
الصفحه ٥٩ : بقدرته الصالحة للفعل
والترك وتبعا لداعيه الذي هو إرادته. والفعل يكون بالقياس إلى القدرة وحدها ممكنا
الصفحه ٢٦ :
إنما يوجد منه (١) شيء بعد شيء لا إلى نهاية فليس بمحال عند أكثرهم لكون كل
ما يوجد منه [حصر] في [أي
الصفحه ١١٠ :
ملكة راسخة فيها
كانت من أهل العقاب الدائم ، لفقدان ما ينبغي لها ، ووجود ما لا ينبغي معها (١) دائما
الصفحه ٦٧ : تعالى واحد من كل الوجوه
، فأول ما يصدر عنه لا يكون إلّا واحدا ثم إنّ (١) ذلك الواحد يلزمه أشياء ، إذ له
الصفحه ٧ : الحسن
الطوسي لم يسعف الوقت ولا القدرة على التقديم لها بأكثر مما سترى ، إذ ان ما جمعته
ليكون ممهدا لدراسة
الصفحه ١٠٩ : (٣).
فهذا ما قالوه (٤) في هذا الباب.
وأمّا القائلون
بالثواب والعقاب النفسانيين (٥) [فقالوا] (٦) النفوس