الصفحه ٥١ : الثبوتية.
وأمّا غير الثبوتية من (٣)
الصفات :
فمنها أنّه تعالى لا يمكن أن يكون فيه
تركيب
أو اثنينية أو
الصفحه ٥٣ :
وعند المتكلمين
أيضا لا يجوز أن يكون له لذة (١) لأنّ اللذة إدراك انفعال (٢) وتأثير (٣) من الغير
الصفحه ٥٨ :
من غير قدرة. والفعل يسمى كسبا (١) للأول ولا يسمى بذلك للثاني ومذهبه أن لا مؤثر في الوجود
إلّا الله
الصفحه ٦٣ :
البديهية ككون
الكل أعظم من الجزء لا يمكن أن تزول (١) بسبب أصلا.
وأما الحكماء
فقالوا (٢) العقل
الصفحه ٧٧ : باجتماعه (٣) مع أبناء نوعه ليقوم (٤) كل واحد بشيء مما يحتاجون إليه في معاشهم (٥) من الأغذية والملبوسات
الصفحه ٨٤ :
أما القائلون
بوجوبه من الله [تعالى] فهم الغلاة والإسماعيلية ، وأما القائلون بوجوبه على الله [تعالى
الصفحه ٨٧ : .
والأئمة ذرية (٥) بعضها من بعض فلا يكون [إماما] إلّا وهو ابن إمام ، ويجوز
أن يكون للإمام أبناء ليسوا بأئمة
الصفحه ١٠٠ : النظام هو
جسم لطيف داخل (٣) في البدن ، سار في أعضائه (٤) ، وإذا قطع منه عضو تقلص ما فيه إلى باقي [ذلك
الصفحه ١٠٨ : ثواب يلزمه ، وللكبيرة استحقاق عقاب [يلزمه] ، فيؤثر كل واحد من العملين
في استحقاق الآخر بأن ينقصه حتى
الصفحه ١١٠ :
ملكة راسخة فيها
كانت من أهل العقاب الدائم ، لفقدان ما ينبغي لها ، ووجود ما لا ينبغي معها (١) دائما
الصفحه ٩ :
أما الرموز الخاصة
فهي : [] وتعني أن الزيادة الموجودة بينهما منقولة من نسخة شرح العلامة الحلي التي
الصفحه ١١ : : الإسماعيلي
أو الاثنا عشري إحدى أهم المناقشات التي خاضها العلماء والباحثون من المذهبين أو
غيرهما فلا أسمح
الصفحه ٢٦ :
إنما يوجد منه (١) شيء بعد شيء لا إلى نهاية فليس بمحال عند أكثرهم لكون كل
ما يوجد منه [حصر] في [أي
الصفحه ٣٢ : والنقصان ،
ويستحيل أن يتطرق إلى غير المتناهي الزيادة والنقصان ، وذلك لأن الناقص منها بعدد
متناه يستحيل أن
الصفحه ٤٢ :
الموجودات. وكون كل من (١) صدر عنه أفعال متقنة (٢) محكمة عالما ضروري (٣).
ولكونه تعالى (٤) واجبا لذاته