الصفحه ٩٧ :
في
الوعد والوعيد وما يتبعهما
قد بيّنا (١) أنّ القائلين بالحسن والقبح والوجوب في العقل
الصفحه ١٠١ : يشار إليه
إشارة حسية فهذه هي المذاهب وبعضها ظاهر الفساد.
المسألة الثالثة (٥)
:
في
المعاد.
اختلف
الصفحه ١٣ :
الرسالة بدقة وتحر
للموضوع ـ وهو ما لم يجر إلى الآن ، إذ كان غالب النظر فيها منحصرا بمباحثها
الصفحه ٢٥ :
__________________
(١) كشف ص ٢٩ رأي
الفلاسفة.
(٢) في (د) وأما.
(٣) كشف الفوائد ٢٩.
(٤) محصّل ٢١٦ فما
بعد.
(٥) في
الصفحه ٤٥ : يطلق عليه
أنّه تعالى (١) متكلم (٢) ، والكلام عند أهل السنة (٣) معنى في ذات المتكلم ، به يخبر بإيجاد
الصفحه ٥٩ : يفعله ، وأما ما يفعله العبد ، فهو يريد طاعته ولا يريد معصيته (٦) ، وهذه الإرادة غير الإرادة الأولى في
الصفحه ٦٧ : (٤) تكثرت (٥) الموجودات الصادرة عنه
__________________
(١) ناقصة في م.
(٢) المبدأ في م.
(٣) تركب
الصفحه ٧١ :
القسم الأول
في
النبوة وما يتعلق بها
النبي إنسان مبعوث
من الله تعالى إلى عباده ليكملهم
الصفحه ٧٩ :
ليستمر الناس على
ما ينفعهم في دنياهم وآخرتهم فإن الممتنع ممن يجعل في بنية كل حيوان ما ذكر في
علمي
الصفحه ٨١ :
فصل
النسخ جائز ، وهو تغيير الأحكام الشرعية في الأوقات المختلفة [من] عند
الله ، واليهود لا
الصفحه ٨٤ : ]
فهم الشيعة القائلون بإمامة علي بن أبي طالب بعد النبي (عليهماالسلام).
واختلفوا في طريق
معرفة الإمام
الصفحه ٨٩ :
ظاهرا من أولاد نزار واتصل أولاده (١) إلى أن انقرضوا في زماننا هذا.
وأما الإمامية (٢) فقالوا أنّ نصب
الصفحه ١٠٢ : معاقبا في الآخرة.
والنفاة القائلون
بكونه جسما قالوا : فناؤه وهلاكه عبارة عن تلاشي أجزائه واضمحلال
الصفحه ١٢٥ :
الباب الخامس
في الوعد والوعيد وما
يتبعهما
الصفحه ٨ : المرحلة الثانية فكانت قراءة جديدة للرسالة توقفت فيها عند إشاراته الكثيرة
كقوله «قال بعضهم» أو قوله