الصفحه ١٠٣ :
وحدوث المزاج
الإنساني الحاصل من الأخلاط والعناصر شرط في الإفاضة (١) الحادثة من مفيض وجوده وليس
الصفحه ٢٦ :
إنما يوجد منه (١) شيء بعد شيء لا إلى نهاية فليس بمحال عند أكثرهم لكون كل
ما يوجد منه [حصر] في [أي
الصفحه ٥٠ : أهل السنة أن
(٢) الله تعالى يصح أن يرى مع امتناع كونه في جهة من الجهات (٣) ، واحتجوا بالقياس على
الصفحه ٨٦ :
في بعض الأحوال ،
ومذهبهم أن الله تعالى أبدع بتوسط معنى يعبر عنه بكلمة كن أو غيرها عالمين : عالم
الصفحه ٩٨ : .
والحكماء القائلون
بثبوتها (الحسن والقبح والوجوب) في العقل العملي دون [العقل] النظري ، قالوا تكون
الصفحه ١١٠ :
ملكة راسخة فيها
كانت من أهل العقاب الدائم ، لفقدان ما ينبغي لها ، ووجود ما لا ينبغي معها (١) دائما
الصفحه ٢٠ : (٨)
__________________
ـ المعتزلة وخلاصة
المسألة أنّه لا نزاع في أن المعدوم الممتنع الثبوت نفي محض وإنّما اختلف
المتكلمون في المعدوم
الصفحه ٢٩ :
في اثبات موجد العالم
العالم عبارة عما
سوى الله تعالى (١) ، وما سوى الله [تعالى] اما جواهر
الصفحه ٤١ : (٤) الطرف ، ويتمثلون بالهارب الواصل إلى طريقين متساويين يضطر إلى المشي في
أحدهما ، والعطشان إذا حضره وعاءان
الصفحه ٤٢ :
الله تعالى في خلق
السماوات والأرض ، واختلاف الليل والنهار ، وخلق الحيوانات ومنافع أعضائها ، وسائر
الصفحه ٤٦ : ، وذلك لا
يمكن أن يكون إلّا واحدا ، فإنّ على تقدير أن يكون الآلهة كثيرين واختلاف (٢) دواعيهم في إيجاد
الصفحه ٤٧ :
غيره بغير هذا
المعنى المشترك فيه. والمجتمع من هذا المعنى وغيره لا يكون واجبا لذاته مطلقا ،
فيلزم
الصفحه ٧٥ : .
__________________
(١) أو [وأظهر
المعجزة] مع حذف «على يده».
(٢) في (د) عليه.
(٣) في (م) المعجز.
(٤) في (د) يكون
الصفحه ٨٥ :
الأوقات في صورة
إنسان (١) ، ويسمونه نبيا أو إماما ، ويدعو الناس إلى الدين القويم والصراط المستقيم
الصفحه ١٠٥ :
الإيمان فلقوله
تعالى : (إِنَّ الدِّينَ
عِنْدَ اللهِ الْإِسْلامُ) واختلفوا في معناه :
فقال بعض