الصفحه ٣٧٣ :
عَلَيْهِ
اللَّيْلُ رَأى كَوْكَباً قالَ هذا رَبِّي فَلَمَّا أَفَلَ قالَ لا أُحِبُّ
الْآفِلِينَ
الصفحه ١٠ :
مثال القسم الأول
جسم أو بعد لا يتناهى.
ومثال القسم
الثاني علل ومعلولات لا تتناهى وما عدا ذلك كله
الصفحه ١١ : لذاته أو موجد له بصفة ثم
يقع بعد ذلك التفات إلى أن الوجود المستفيد وجود واجب به لأنه علته أو لا يجب به
الصفحه ١٧ :
بالرتبة والفضيلة
لأن رتبة الواجب بذاته لا يكون كرتبة الواجب بغيره وظهر أن جائز الوجود وواجب
الوجود
الصفحه ٢٩ :
معنى كونه عقلا
عند الخصم معنى سلبي أيضا أي مجرد عن المادة وبأن يكون مجردا عن المادة لا يلزم أن
الصفحه ٧١ :
والفرق بينهما من
حيث اللغة : أن أحدهما لازم والثاني متعد لا ينتهض ، فرق من حيث العقل فإنا إذا
قلنا
الصفحه ١٠٧ :
الحقيقي بشرط أن يكون أحدهما ملتزما والآخر ملتزما والوجوب والجواز لا أثر لهما في
منع الاقتضاء والتلازم فلا
الصفحه ١٠٨ :
موجود أو حال أو جهة لا توصف بالوجود والعدم والكلام على الأمرين ظاهر فقد تكلمنا
على ذلك في مسألة الحال
الصفحه ١١٩ :
إلى ما يكون الوجود له أولى وأول وإلى ما يكون الوجود له لا أولى ولا أول كان
التقسيم صحيحا مفيدا لفائدة
الصفحه ١٢٤ : تجددت وكلها لا في محل
بعد الاتفاق على أنه عالم لم يزل بما سيكون والعلم بما سيكون غير والعلم بالكائن
غير
الصفحه ١٤٤ : العباد كما هو خالق الكون كله وإنما هو خالق بالاختيار
والإرادة لا بالطبع والذات فكان مريدا مختارا لتجدد
الصفحه ٣٠٩ : إليه ويتسلسل ؛ وأيضا فبين كل تال ومتلو ما لا
يتناهى محصورا ؛ أو جوهر قائم بنفسه فليست نسبة.
وأيضا
الصفحه ٣٤٤ :
لا يؤمن وأبا لهب ؛
ومن الإيمان التصديق بكفره.
ولقائل أن يقول : لا منافاة بين التكليف
من حيث
الصفحه ٣٨٢ : ، وغيرهم من العجم والترك خداى وأبودو شكري ولا يقال إن هذا
الاختلاف عائد إلى الرب ، لأنه واحد لا خلف فيه
الصفحه ٣٨٣ :
إلى السواد والأسود ،
فإنه في حال المشاهدة لا يشاهد إلا شيئا واحدا ، ثم بالدليل يفرق بينهما فيعلم