الصفحه ١٩ : ما لا أول له وقد بينا أن هذه المعية ممتنعة على الوجود كلها أعني بالذات
والوجود والزمان والرتبة
الصفحه ٦٦ :
يتصف بصفة زائدة
على الصفات الذاتية ويترتب على ما ذكرناه أنه هل يجوز للباري سبحانه أخص وصف لا
ندركه
الصفحه ١٣١ :
ذلك استعداد بحتا
ويقينا بالاستعداد بل يقينا بحصول العلم لا بالاستعداد وإنما يتيقن المعلوم لا
الصفحه ٢٨٢ :
الذيل
مسألة في إثبات الجوهر الفرد (١)
الجسم ينتهي
بالتجزئة إلى حد لا يقبل الوصف بالتجزي ويسميه
الصفحه ٢٨٣ : جسم آخر بحيث لا يقف الوهم إلى حد ونهاية ثم لا يدل ذلك على أن جسما لا يتناهى
متصور الوجود بل الاتصال في
الصفحه ٢٦ :
وزمان ولما حصل وجود حادث أصلا فبطل الأصل الذي وضعوا الكلام عليه بل لا بدّ من
منتهى ينتهي إليه فيكون
الصفحه ٣٩ :
كثرة في الذات إلا
أنها لا توجب أشياء ، فإن ذات واجب الوجود واحدة من كل وجه إلا أنها لا تتكثر
الصفحه ٣٠٧ : أضيف الشيء إلى نفسه بالإمكان إن كان مفردا
ويعود البحث إن كان مركبا.
إن الماهية لا تخلو عن الوجود
الصفحه ٣٨٤ : على أن كلام اللّه تعالى
قديم أزلي ، أنه لو كان مخلوقا لكان لا يخلو إما أن يكون قد خلقه في ذاته ، أو
الصفحه ٢٥ :
تلك المادة
المتقدمة لا تتصور إلا في زمان لأن قبل ومع لا يتحقق إلا في زمان والمعدوم قيل هو المعدوم
الصفحه ٨٧ : التماثل والاختلاف والتضاد رأسا ويلزم أن لا يجري حكم مثل في مثل حتى لو
قام الدليل على حدوث جوهر بعينه كان
الصفحه ٩٤ : والموجودات في الأعيان وهم على
صواب ظاهر دون الخنائي من المعتزلة لا رجال ولا نساء لأنهم أثبتوا أحوالا لا
الصفحه ١٣٣ :
حيث هو علم لا يستدعي زمانا بل هو في نفسه تبين وانكشاف وذلك إذا كان صفة للحادث
وإحاطة وإدراكا إذا كان
الصفحه ١٥١ : يبطل قاعدتكم في الإرادة فإن الباري لا يتشوق الخير بل
يتشوقه الكل فهو الخير المحض وهو المراد لا المريد
الصفحه ٢٤٦ : إراحته لكن المعجزة
إذا ظهرت لأهل الخبرة وحصل لهم العلم بذلك وهم جم غفير فأحرى أن لا يبقى شك لأهل
الصناعات