الصفحه ٢١٧ : والعلم والجهل أم من الدين والطاعة أم من النسب والجوهر ، فيتحير العقل كل
التحير فلا بد إذا من شارع يقرر من
الصفحه ٢٨٩ :
بسم اللّه الرّحمن
الرّحيم
أولا : ترجمة موجزة
للمصنف
هو ولي الدين القاضي أبو زيد عبد الرحمن
الصفحه ٢٧٧ : المعنى ولما كانت شريعته أكمل الشرائع ودينه أكمل الأديان كما قال
تعالى : (الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ
لَكُمْ
الصفحه ٨ : وجعلتها عشرين قاعدة تشتمل على جميع مسائل الكلام
وسميت الكتاب «نهاية الإقدام في علم الكلام» والله الموفق
الصفحه ١٨٠ :
القاعدة الرابعة عشرة
في حقيقة الكلام الإنساني والنطق النفساني (١)
ذهب النظام إلى أن
الكلام جسم
الصفحه ٧٤ : الفطرة في حال السراء فلا شك أنهم يلوذون إليه في حال الضراء (دَعَوُا اللهَ مُخْلِصِينَ لَهُ
الدِّينَ
الصفحه ٣٩٤ : عن رأيي ، وتصدني عن ديني ، بل أقول له إذا سألني : خلفت عليهم خير أهلك.
فدل
الصفحه ١٢ :
أجسام لا تتناهى
إذ قد تبين بالبرهان استحالة بعد لا يتناهى في الملا والخلاء وكذلك لو قدر تقديرا
الصفحه ٢٨٦ : الجسم إنما يقبل التجزؤ بهيولاه لا بصورته فإن
قابل الاتصال والانفصال يجب أن يكون غير الاتصال في الانفصال
الصفحه ٢٤ :
مسلّم ولا يصح
أيضا بنا التقسيم عليه أنه تأخر بمدة أو لا بمدة.
فإن قيل : لا بدّ
من نسبة ما بين
الصفحه ١٣٩ : في محل أو لا في ذاته ولا في محل وقد سبق الرد على
من قال بحدوث الإرادة في ذاته ويستحيل كون الإرادة في
الصفحه ١٤٢ : إنشاء الفعل
لنفسه أم العزم في حقنا وإرادة فعل الغير فإنها لا توجب ولم يريدوا بالإيجاد إيجاب
العلة
الصفحه ١٩٥ : أنه الحي الذي لا آفة به ، قيل :
أطلقت القول بنفي الآفة وذلك بالاتفاق ليس بشرط فإن السميع والبصير قد
الصفحه ٣٤ :
وأما حل الشبهة
الثالثة قال كل علة لا يجوز عليها التحرك والاستحالة فإنما تكون علة من جهة ذاتها
غير
الصفحه ٣٥ :
تدخل في الوجود بعد
أما إن كانت متناهية أو غير متناهية فإن لم تكن متناهية فقد تضاعف ما لا يتناهى