الصفحه ٢٠٦ : والسؤال بالجائز يكون لا بالمستحيل وجواب
الرب تعالى (لَنْ تَرانِي) [الأعراف : ١٤٣] ، يدل على الجواز أيضا
الصفحه ٢٦٩ : وتكليفه استغنوا عن الإمام ومتابعته فإن كل واحد من
المجتهدين مثل صاحبه في الدين والإسلام والعلم والاجتهاد
الصفحه ٥٩ : العلم الثاني جهلا لا
علما وإن علمه موجود بإرادة غيره وقدرته على فعل غيره فتقديرهما مستحيل الوجود أو
ناقص
الصفحه ٢٢٧ : أهل النار في النار يجب أن يكون صلاحا لهم وقولهم بأنهم لو ردوا لعادوا
لما نهوا عنه لا يغني فإن الله
الصفحه ٣٧٦ :
وذلك نقص ، والرب عز
وجل موصوف بصفات الكمال لا بصفات النقص (١)
؛ قال اللّه عز وجل : (وَاللَّهُ
الصفحه ٧٩ : لا يعلل وما يعلل فهي أحكام لمعان قائمة بذوات وما
لا يعلل فهو صفات ليس أحكاما للمعاني.
أما الأول
الصفحه ٢١٩ : يحسن الشكر إلا بالشرع ولكن لما تربى الإنسان على مناهج
الشرع ورأى أهل الدين يستحسنون الشكر ، وقرأ آيات
الصفحه ٨٩ :
القاعدة السابعة
في المعدوم هل هو شيء أم لا؟ وفي الهيولى
وفي الرد على من أثبت الهيولى بغير صورة
الصفحه ٢٣٥ :
ذلك من الجمادات على يد من لا دين له كالأمطار التي تحصل من اصطكاك الأحجار
والرياح التي تهب من تحريك ما
الصفحه ٢٦٨ :
على بكرة أبيهم متفقين على أنه لا بدّ من إمام ويدل على ذلك إجماعهم على التوقف في
الأحكام عند موت الإمام
الصفحه ٢٩١ : يفتقر إليها وتعول في مقدماتها عليه ولا يعول عليها.
لا جرم كان الأولى صرف عنان العناية
إليه وإرسال سهم
الصفحه ٣٥٧ : الزمان عن المعصوم وارتفعت التكاليف ، وقيل : لا يجوز انتقال
الإمامة ولا الخلو عن المعصوم فوجب أن يكون له
الصفحه ٣ : المقربين
، ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين. وبعد ... فإني آثرت تحقيق هذا الكتاب النافع
العظيم ، لما حواه من
الصفحه ٤٠٧ :
القاعدة التاسعة عشرة : في إثبات
النبوات وتحقيق المعجوات ووجوب عصمة الأنبياء عليهم السلام ٢٣٣
الصفحه ٤٩ : معدات لا موجودات وما له طبيعة
الإمكان في ذاته استحال أن يكون موجدا على حقيقة كما بينا.
وأما شبهة