الصفحه ١٢٥ :
المحل في حق العرض
لا يجوز أن يثبت بالقدرة وما ليس يمكن لا يكون مقدورا وما ليس بمقدور يستحيل أن
الصفحه ٣٨٨ :
لا يجوز للمحدث الأصغر والأكبر مس ما فيه وحواشيه ولا كتابته ولا دفتيه ولا حمله
ولا مسه ولا بعلاقة
الصفحه ٢٩٢ :
الكبير فخر الدين بن
الخطيب (١)
فوجدناه كتابا احتوى على مذهب كل فريق وأخذ في تحقيقه كل مسلك وطريق
الصفحه ٢٣٣ :
القاعدة التاسعة عشرة
في إثبات النبوات (١)
وتحقيق المعجزات ووجوب عصمة الأنبياء عليهمالسلام
الصفحه ٣٧٢ : أُمِرُوا إِلَّا
لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ)
(البينة : من الآية ٥) والعبادة لا تصح إلا
الصفحه ٢٠٨ :
القاعدة السابعة عشرة
في التحسين والتقبيح (١)
وبيان أنه لا يجب على الله تعالى شيء من قبيل العقل
الصفحه ٢٧٦ : منها أو خلعناه وما ينقل عن الأموية فهو صحيح إلا أنه
لا ينافي الإمامة عندهم وعند من يجوز ذلك على الأئمة
الصفحه ٣٦٤ :
مذهبه :
من المعروف أن أبا إسحاق قد جمع في
مذهبه في أصول الدين وفروعه بين الأشعرية والشافعية
الصفحه ٣٥٨ : إمامة محمد بن الحسن العسكري ، قالوا : بقاؤه في تلك
المدة ممكن.
لا يقال : مر الاختلاف في بعض الأئمة
الصفحه ٢٤٩ :
القاعدة العشرون
في إثبات نبوة نبينا محمد صلىاللهعليهوسلم (١)
وبيان معجزاته
ووجه دلالة
الصفحه ٢٤٧ :
إلى محال كإخلاء
النظر الصحيح التام عن الإفضاء إلى العلم فإنه إذا تم وجب وجود العلم لا محالة
وكنصب
الصفحه ٣٩٥ : عليه الصلاة والسلام «مروا أبا بكر فليصل بالناس ،
لا ينبغي لقوم فيهم أبو بكر أن يتقدمهم غيره اقتدوا
الصفحه ٢٧٣ : اجتهاده وهذا لأنه لا يجب
العصمة للأئمة فيجوز عليهم الخطأ والكبائر فضلا عن الزلل في الاجتهاد.
وقولهم : إن
الصفحه ٣٩١ : أكثر
الأئمة ، ولا يحمل على الظاهر ، فالآيات والأخبار التي ظاهرها التشبيه ولا يقتضي
العمل بها بل يقتضي
الصفحه ٢٦٧ : الإمامة سمعا اتفاق الأئمة بأسرهم من الصدر الأول إلى زماننا أن الأرض لا
يجوز أن تخلو عن إمام قائم بالأمر