الصفحه ٢٠٩ :
لا يفيد فائدة ،
ومنها ما يدرك نظرا بأن يعتبر الحسن والقبح في الضروريات ، ثم يرد إليها ما
يشاركها
الصفحه ٢٢٥ : ولم يكلفهم لا عقلا ولا سمعا وفوض الأمر إليهم
ليفعلوا ما أرادوا يتضرر بذلك أم يلحقه نقص أو يثلم جلاله
الصفحه ٢٧٩ :
غير ما صدر عنه قولا وفعلا وهذا أيضا لا يجوز في وصف الباري تعالى فإنه لا يفعل
فعلا لغرض وإذا فعل بخلاف
الصفحه ٣٨١ :
التسلسل ، وعدم التناهي
، ويؤدي ذلك إلى عدم المخلوقات ، ولأن الرب عز وجل لا يخلق الخلق بالخلق وإنما
الصفحه ٣٨٦ : لهم إن الحرمة لا تثبت إلا بما هو
قديم ثم لم يكن للمسجد حرمة بحيث يمنع الجنب من اللبث فيه والمرور على
الصفحه ٣٩٠ : ،
فكذلك أيضا جعلت السماء قبلة الدعاء ، لا أن اللّه عز وجل حال فيها ، وكذلك أيضا
عروج النبي صلى اللّه عليه
الصفحه ٣٩٦ :
حقها ، واللّه لا
أفرق بين ما جمع اللّه عز وجل ، قال اللّه عز وجل : (وَأَقِيمُوا
الصَّلاةَ وَآتُوا
الصفحه ٢١ : لا يتناهى تركب من نقط متتالية ، والحدود في الحركات والأوقات في الأزمنة
كالنقط في الخطوط والتعاقب
الصفحه ٤٣ : امتزاج جوهرين بسيطين لا يقتضي إلا طبيعة واحدة ونحن نرى
مختلفات في العالم اختلافا في النوع والشخص والحقيقة
الصفحه ٦٢ : بها لا بنفسه وذاته فهو خلف
فإذا نوع واجب الوجود سواء أطلق إطلاقا أو خصص تخصيصا لا يجوز أن يكون إلا
الصفحه ٦٥ :
فإن قلتم : يجب
الانحصار في هذا العدد كذلك نقول الاختصاص بالحد المذكور واجب له إذ لا فرق بين
مقدار
الصفحه ٧٠ : مذهب من لم يفرق بين الخلق والمخلوق فإن المخلوق لا يقوم بذات الخالق والخلق
قائم بذاته تعالى عندكم فيجب
الصفحه ٨١ :
قال النافون :
الكلام على المذهب ردا وقبولا إنما يصح بعد كون المذهب معقولا ونحن نعلم بالبديهة
أن لا
الصفحه ٨٤ :
الاعتبار ،
واختلاف الاعتبارين لا يوجب اختلاف الحالين للحال.
هذا من الإلزامات
المفحمة ومن جملتها
الصفحه ٩٢ : عقلية
ضرورية لا ينكرها عاقل.
وعلى هذه القاعدة
يخرج الجواب عن أثر الإيجاد فإن تأثير القدرة في الوجود