الصفحه ٨٩ :
الأجر شيئا ، فقال
له : مه (١) أيها الشيخ بل أعظم الله أجركم في مسيركم وأنتم سائرون ،
وفي منصرفكم
الصفحه ١٠٧ :
(المسألة التاسعة عشرة : في أن هذا القرآن الذي هو كلام الله تعالى محدث).
ولا شك أنا إذا
قلنا
الصفحه ١١٠ :
(المسألة العشرون : في النّبوة)
والنبوة : فعولة
فحروفها أصول إلا الواو الأولى ، والنبوة مصدر
الصفحه ١١٢ : ،
ولهذا ينبغي أن ترمق إليه عيون الجد ، وسنفرغ في الاطلاع على حقائقه بقدر المختصر
فنقول :
واعلم : أن جميع
الصفحه ١٢٣ : تائب منه فإنه صائر إلى النار ومخلد فيها خلودا دائما).
وهذه المسألة هي
أم مسائل الوعيد ، والمختصة
الصفحه ١٤٤ :
في النهي فإذا كان الخبر لا يحسن إلا مع العلم فكذلك ما يتضمنه وينبي عنه.
فإن
قيل : أليس مما يجب
الصفحه ١٧٠ : إمامتهما في زمن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم أو زمن علي أو إمامة الحسين في وقت إمامة الحسن ـ عليهالسلام
الصفحه ٢٤ : ، بيانه
أن الرسول إذا قال لمن يخاطبه : انظر في معجزتي كي تعلم صدقي ، فله أن يقول : لا
أنظر حتى يجب النظر
الصفحه ٤٩ :
بعض أئمتنا وبعض
شيعتهم والبصرية : بل هما صفتان له حين يدرك.
لنا عليهم ما مر
في احتجاج القاسم
الصفحه ٥٢ : إلّا ، وإلا لزم التكثر في الذات ، والتعدد في القدماء والواجبات ، أو
التلاشي إن قالوا : لا شيء ولا لا شي
الصفحه ٥٤ : مذهب الآل.
فإن قلت : فما هذه
النعوت للجلال المقدس ، فإنه لا بد من اعتبار أمر فيها يصح إطلاقه على الله
الصفحه ٩٤ : بعمله فهو أن الثواب يتضمن التعظيم).
قال الشارح المحقق
: لا يخفى ما في هذه العبارة من الركة ؛ لأن
الصفحه ٩٦ : عادات
المصنفين في علم الكلام تختلف في ذكر إرادة الله وكراهته وما يريده وما يكرهه ،
فمنهم من يذكر جميع
الصفحه ١٢٩ : يعلق على المشيئة في وضع اللسان ما لم يكن مستحقا ، ألا ترى أنه لا يحسن أن
يقال : فلان يقضي الدين لمن يشا
الصفحه ١٣٨ :
والجواب : أنّا لا
نسلّم بطلانه بل يصح دخول الزيادة فيه ، فمن كانت طاعته أكثر كان إيمانه أكثر