الصفحه ١٢٧ : دخول الجنة حتى يلج
الجمل في ثقب الإبرة ، وكما أن ولوجه فيه محال ، فكذلك دخولهم الجنة محال ، ثم قال
الصفحه ١٤٩ :
(المسألة السابعة والعشرون : في إمامة علي عليهالسلام)
وينبغي أن نذكر
طرفا صالحا يشتمل على ماهية
الصفحه ١٧٧ : قبول المجاهيل. انتهى.
قال
الإمام عز الدين : قلت بالغ ـ عليهالسلام ـ في تسهيل الأمر
وتيسيره كما بالغ
الصفحه ١٨٢ : الجمهور من الزيدية والمعتزلة وغيرهم من أنه لا يصلح
قيام إمامين معا في عصر واحد ، ولا قيام المتأخر منهما
الصفحه ١٨٥ :
جوازها فيهم ،
وعدم جوازها في غيرهم ، ولم يجمع الناس على ذلك ؛ لأن المخالف يقول : بجوازها في
غيرهم
الصفحه ١٩ :
يتميز الكفر من
الإيمان ، وعليه يدور رحى الحق في كل زمان ، وقد حكم بوجوبه وجلالته العقل ، وجا
الصفحه ٢٠ :
إذ قد خرج من قوله
: (مع مشقة تلحقه في الفعل) فمن جمع هذه الشروط فالواجب عليه (هو النظر) وهو النظر
الصفحه ٨٠ : بين أفعال العباد وبين الصور والألوان ودل ذلك على (أن أفعالهم منهم لا
من الله تعالى ، وذلك مقرر في عقل
الصفحه ١٢٦ : القاطعون بأنّ الفساق لا يعذبون ولا يدخلون.
هكذا حقق الحكاية
لمذهبهم الإمام عز الدين ـ عليهالسلام ـ في
الصفحه ١٥٩ : وشد الأزر : فلأنه كان أحسن الناس بلاء في الإسلام ، وهذا مما لا شك فيه.
وأما
المحبة : فلحديث الطير
الصفحه ١٦٩ :
(المسألة الثامنة والعشرون : أن الإمام بعد علي ـ عليهالسلام ـ الحسن)
واعلم : أنه لا
شبهة في
الصفحه ٢٠٣ : الخامسة عشرة : في معنى أن الله تعالى عدل حكيم)....................... ٩٣
(المسألة السادسة عشرة) أنّ الله
الصفحه ٨ :
وقال العلامة
الحسن بن صلاح الداعي ـ رحمهالله ـ في شرح أبياته :
هو الإمام الكبير الخطير الشهير
الصفحه ١٠ : منك في
منشور طرس
فأمرك والمهند
في سواء
وعدلك في الورى
يضحي ويمسي
الصفحه ١١ : السيد أن يضع له موضوعا في الأصول والفروع ففعل.
وعلى الجملة فإنه
كان من آيات الله الباهرة. الله أعلم