الصفحه ٧٠ :
(المسألة العاشرة : أن الله سبحانه واحد لا ثاني له في القدم والإلهية)
والواحد يستعمل في
معان
الصفحه ١٨٣ :
والمانع الذي منع
منه في الجهات المتقاربة منتف مع التباعد.
وأما
الشرط الثاني عشر : وهو أن الإمامة
الصفحه ٦٧ :
الأشعرية في هذه
المسألة لفظيا كما ذكره المحققون من متأخريهم ، فإنّ الغزالي (١) ذكر في كتاب
الصفحه ٨٢ : وبطل ما ذهب إليه المخالفون ، وقد
ألزموا بإلزامات في البسائط تقضي بكفرهم ولا محيص لهم عنها ، ولله القائل
الصفحه ١٦٢ :
وكذلك خبر
المؤاخاة والأخبار الدالة على عصمته ، والخبر المروي في قصة : (وَأَنْذِرْ عَشِيرَتَكَ
الصفحه ٢٢ : قال
بجواز التقليد (٢) في الأصول كأبي (٣) القاسم (٤) وأبي إسحاق بن عياش (٥) وغيرهما ، ولا يجوز عند من
الصفحه ٣٤ : ، فيجوز خلو الجسم عنه قبل وجوده في الجسم ، فإن وجد لم يجز خلوه عنه إلّا
لأمر يرجع إلى الجسم وذلك
كاللون
الصفحه ١٣٦ : الوعيد.
وأيضا فلا خلاف في
أن كل منافق كافر فكان يلزم أن يكون الفاسق كافرا بل كما نص الله على أن المنافق
الصفحه ١٥٣ :
كتب أكثر المفسرين
وأهل التواريخ ، ومن طرق أهل البيت ـ عليهمالسلام ـ ورواياتهم أنها
نزلت في علي
الصفحه ١٦٤ : ذلك مقرر بأدلته ، ولا شك في أنه أفضل
الصحابة ، فإن له ـ عليهالسلام ـ فضيلة القرابة ،
وفضيلة النجابة
الصفحه ٣٢ : ولكونه مفترقا ، ونريد بالشرط (١) هاهنا : ما كان مصححا لهذه الحال وتحرير هذا الدليل في
المطولات والغرض
الصفحه ١٣٢ : غفران الفسق ، والمعنى : (يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً) بالتوبة ؛ لأنه قد تكرر ذكر هذا القيد في القرآن
الصفحه ١٨٠ : الشورى في ستة متفاوتين في الفضل ولم ينكر عليه. ومنهم من قال : يجب أن يكون أفضل أهل زمانه في وقت الصحابة
الصفحه ٩٠ :
فانظر في هذا
الكلام الذي هو صريح في أنهم هم القدرية ، وهو من كلام سيد البشر الصادق المصدق ،
ومن
الصفحه ٩٣ :
الضرورة على
القدرة على خلاف المعلوم لأمكن ، فإن أحدنا يعلم من نفسه أنه قادر على إلقاء خاتمه
في