الصفحه ١٢ : والنهى
كما سبقت في
العالمين مناسبه
سليل رسول الله
وابن وصيه
الصفحه ٣٥ : عليه وإن أمكن الاستدلال به على حدوث الجسم ؛ لأن الجسم لم يسبقه إلا بوقت
واحد ، وقد خالف في ذلك فرقة من
الصفحه ٦٩ :
كل وقت ولكل بصر ؛
لأن الفعل وقع في سياق النفي المطلق ، والأبصار جمع معرّف بالألف واللام ، وكل ذلك
الصفحه ١١٧ :
(باب الوعد والوعيد)
حقيقة الوعد :
الخبر عن إيصال نفع أو دفع ضرر إلى الغير في مستقبل الزمان من
الصفحه ١٢٥ :
، وعدم العلم بالمخصص منهما فالوقف حينئذ هو الواجب وهذا قول أبي حنيفة (٤) وغيره.
ومنهم من توقف في
دخولهم
الصفحه ٩١ : كما يستحيل طلب الحركة
من الشجرة ، ووافقونا إلّا الأشعري وأتباعه على أنه ممنوع سمعا ثم اختلفوا في صحة
الصفحه ١٧٥ : ابن الراوندي تقربا إلى خلفاء
السوء.
وأما
من قال : إن طريقها النص ،
فإنه لا يثبت فيه شيء يعتد به
الصفحه ١٧٩ : الزيدية رواه عنهم ابن الملاحمي
في الفائق : يكفي أن يكون من جملة أفاضلهم وقت الصحابة وبعدهم ، واستدلوا على
الصفحه ١٤٣ :
تعالى : (لُعِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ بَنِي
إِسْرائِيلَ عَلى لِسانِ داوُدَ وَعِيسَى ابْنِ
الصفحه ١٧٣ : (١) لكنه زاد فيها الخبيث.
قال
الفقيه حميد : ولا خلاف بين الأمة في أن ذلك كفر
الصفحه ٢٧ :
باب التوحيد
قال القرشي (١) : هو في اللغة : عبارة عن فعل ما يصير به الشيء واحدا
انتهى.
يقال
الصفحه ١٣٥ : قد يكون فسقه بالحكم بغير ما أنزل الله.
قلنا
: هي واردة في
اليهود ، وإنما قصرت على السبب لمانع من
الصفحه ٤٢ : على غيره ثبت أنه تعالى قادر) وقال ابن حابس (١) رحمهالله : إن هذا ليس بقياس ، وإنما هو رجوع إلى كلية
الصفحه ١٦ : الحسن ،
وشرح تكملة الأحكام ، والتكميل كتاب جامع حافل كمّل به شرح ابن مفتاح على الأزهار
، وكتاب سلوة
الصفحه ١٨٤ :
قال
في العمدة : وذلك معلوم ضرورة
من حالهم لمن عرف الآثار وسمع الأخبار فلا معنى لمباهتة الإمامية في