الصفحه ١٤٢ :
(المسألة السادسة والعشرون) : في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر
وقد استشكل الإمام
عز الدين
الصفحه ١٦٦ :
وأما ما احتجت به
المعتزلة وغيرهم على إمامة أبي بكر (١) فالكلام في هذا الباب هو مع من يقول بإمامته
الصفحه ٢٥ : والوعيد باب.
(واعلم أن) ما يجب على المكلف من (المهمات) في صفة اعتقاده (من) فن (أصول
الدين ثلاثون مسألة
الصفحه ٤٧ : يقدر ويعلم.
ذهب المسلمون
وكثير من الناس إلى أن الله تعالى حي ، والخلاف في ذلك على نحو ما مر في مسألة
الصفحه ٥١ : ) أحدثه قطعا لما تقدم من أن كل محدث يحتاج إلى محدث ،
والمحدث يحتاج إلى أن نتكلم فيه فنقول : هو إما قديم أو
الصفحه ٧٥ :
(باب العدل)
العدل في أصل
اللغة : المثل ، يقال هذا عدل هذا أي مثله ، وفي عرفها مصدر عدل في
الصفحه ١١٤ :
(وَإِنْ كُنْتُمْ فِي
رَيْبٍ مِمَّا نَزَّلْنا عَلى عَبْدِنا فَأْتُوا بِسُورَةٍ مِنْ مِثْلِهِ
الصفحه ١٣٤ : ،
والكفر كان في الأصل التغطية ، والكافر المغطّي ، ومنه سمي البحر كافرا ؛ لأنه
يستر ويغطي ما فيه ، وصار
الصفحه ٦٠ : الجسمية حقيقة ، فأما من يخالف في العبارة
فالمرجع في إبطال كلامه إلى الوضع ، وقد وجدنا أهل اللغة لا
الصفحه ٦١ :
وتعلق بما ورد من
أنه تعالى يفرح بتوبة العبد ، وبما ورد في الأخبار : «لا أغير من الله تعالى»
وبقوله
الصفحه ٨٣ : متولد بطبع المحل ولا تأثير لله تعالى فيه.
وقال تلميذه
إبراهيم بن سيار النظام (١) : المباشر سواء كان
الصفحه ١١١ : تغاير الذوات فقد عدلتم عن الظاهر فهلمّ
الدليل.
قلنا
: لا نسلم أن العطف
ظاهر في ذلك ، بل وفي التغاير في
الصفحه ١٣٠ : يغفر
الكبائر تفضلا ، وهو محل النزاع لا سيما وغفرانها يكشف عن الكذب في آيات الوعيد.
قال الرازي معترضا
الصفحه ١٦٨ : ـ عليهمالسلام ـ أن عليا لم
يبايع أبا بكر قط ، وإنما أظهر الطاعة فقط ، قالوا : والظاهر في كلامه ومناشدته
يوم
الصفحه ١٧٦ : الأدلة وحمل المتشابه على المحكم ، وترجيح بعض الأقوال الفقهية على
بعض ، ولا بد أن يكون مجودا في علم الكلام