الصفحه ١٣١ : آيات الوعيد الصريحة.
وأقول : إن الآية
تحتمل وجها يبين ما ذكر ، وهو أنه تعالى توعد أهل الكتاب في الآية
الصفحه ١٦١ :
جامعه ، قال في
كتاب (العواصم) : ولقد صنّف الحافظ العلامة محمد بن جرير الطبري كتابا في طريق
حديث
الصفحه ١٦٣ : العترة بالقبول
، وقال صلىاللهعليهوآلهوسلم : «إني تارك فيكم ما إن تمسكتم به لن تضلوا من بعدي أبدا
كتاب
الصفحه ١٦٥ : ـ عليهمالسلام
ـ ، توفي سنة ١١٧ ه ، وعمره ٦٣ سنة.
(٥) هو كتاب في أصول
الدين مسمى بجوهرة الغواص وشريدة القناص
الصفحه ١٩٢ : )
٩
١٠٧
الإسراء
(وَقَضَيْنا إِلى بَنِي إِسْرائِيلَ
فِي الْكِتابِ لَتُفْسِدُنَّ فِي
الصفحه ٥ : بالتمسك بهم اقتفاء منهم للكتاب العزيز ، فبنوا أصول عقيدتهم على الأدلة
العقلية ، ودعموا ذلك بالأدلة النقلية
الصفحه ٨ : من المؤلفات كتاب تنقيح الأنظار في شرح
هداية الأفكار أربعة مجلدات ، وله شرح على الثلاثين المسألة واسمه
الصفحه ١٠ : سهيل في كتابه بغية الأماني ترجمة ممتعة ، قال في آخرها : وممن
أخذ عنه ولده السيد الإمام الهادي : أحمد بن
الصفحه ١٢ :
خرائد من علم
الكتاب تحجبت
فلمّا أتى لم
يغلق الباب حاجبه
الصفحه ١٨ : ) [فصلت : ٥٣] وكذلك
النظر في كتاب الله عزوجل ، وما صح عن رسوله كما جاء في الحديث المرفوع : «من أخذ
دينه عن
الصفحه ٢٢ : والعلم على
حد عظيم ، وهو من الطبقة العاشرة من المعتزلة ، وله كتاب في إمامة الحسنين ، وكتب
أخرى حسان ، وهو
الصفحه ٢٨ : الأئمة ،
وخطه يذكر مع خط ابن مقلة ، أشهر كتبه الصحاح ، وله كتاب في العروض ومقدمة في
النحو ، توفي عام ٣٩٣
الصفحه ٤٣ : بالمانع : الضد ، كأن يريد أحدنا
كتابة فيمسك الغير يده ، فيفعل من الأكوان ضد ما يريد الكاتب فعله ، والذي
الصفحه ٤٤ : ما يزيد على كل صناعة محكمة في الشاهد من بناء وكتابة وغيرهما) وإذا نظر المتأمل إلى خلق السماء المرفوعة
الصفحه ٥٢ : ، وكنهه تفريق بينه وبين خلقه.
وقال الهادي ـ عليهالسلام ـ في كتاب
الديانات : لم يزل قادرا عالما ليس