الصفحه ١٠ :
ومن فيها من
الطلاب يمسي
يفكر كيف في
تحصيل فلس
لأن حقوقهم صارت
نهابا
الصفحه ٢١ : الرس إلى أن توفي سنة ٢٤٢ ه وفي اللآلي سنة ٢٤٦ ه ، وهو
الصحيح ؛ لأن الهادي ولد قبل موته بسنة ، وولادة
الصفحه ٢٦ :
والوعيد ، ولأن من
جملة مسائل العدل إثبات كون القرآن كلام الله ، والوعد والوعيد كلام في أنه قد
الصفحه ٢٩ : البصرة من كبار المعتزلة ، سمي بالعلاف
؛ لأن داره بالبصرة كانت عند سوق العلف ، ولد سنة ١٣١ ه وأخذ الكلام
الصفحه ٤٥ : جملتين
أو حيّين ؛ لأنه قد استغنى بإيراد هذه العبارة عن إبطال أن يكون المؤثر في صحة
الإحكام كون المؤثر
الصفحه ٤٦ : ، وتمييزها العسل من الشمع وذلك بيّن ، وكذلك شيء من الطير ؛ لأن هذه
الحيوانات لا تقدر على فعلها كذلك إلا
الصفحه ٥٥ : معرفة الله تعالى ذاتا وصفة ضروري ؛ لأن كلما لم نشاهد ولا
مثل له في الشاهد استحال تصوره ، وما استحال
الصفحه ٥٦ : من العقول بمعرفة العقول بعجزها عن إدراكه والإحاطة
به ، وإليها حاكمها : أي جعلها محكّمة في ذلك ؛ لأنه
الصفحه ٥٧ : .
وأما مسألة نفي
الرؤية فيحسن تأخيرها عن الأولتين ؛ لأنها كلام في نفي صفة له مع غيره ، إذ
مضمونها أنه
الصفحه ٥٨ : : وهو لا يحتاج إلى مكان ؛ لأنه مكان في
نفسه.
وحكي عن بعض
الحنابلة (٤) القول : بأنه جسم طويل عريض عميق
الصفحه ٦٣ : يرجح عدم الفعل على وجوده من غير تأثير ،
فهذه (لا
تجوز إلا على من جازت عليه الشهوة والنفار) ؛ وذلك لأن
الصفحه ٦٨ : من الأحوال لوجب أن نراه ؛ فذلك (لأنّ) من المعلوم قطعا أن (الحواس) التي لو أدرك المدرك لما أدرك إلا
الصفحه ٨٢ : المباشر والمتعدي مفارقة الأعم للأخص ؛ لأن المباشر هو
الموجود في محل القدرة عليه ، والمتعدي هو الموجود في
الصفحه ٨٣ : ،
وهو من الطبقة السادسة ، من طبقات المعتزلة ، ا. ه ، وسمي نظاما ؛ لأنه كان ينظم
الكلام ، وقيل : كان ينظم
الصفحه ٩٩ :
عن سائر المدركات ؛ لأن سائرها يدرك بمحل الحياة في غيره ، فلهذا كان فصلا.
وأما الغم : فإنه
اعتقاد