الصفحه ١٨٢ :
بينهما ، فقد قال الفقيه حميد في رده : لو جاز ثبوت الإمامة لإمامين إذا تباعدت
الديار وجب مثله إذا تقاربت
الصفحه ٣٢ : حال بقائه ، ولا يجوز أن تكون معاني ؛ لأن المعاني تعلم على
انفرادها ، وكون المتحرك متحركا لا يعلم على
الصفحه ٤١ : يصح إلا من قادر) ضرورة (دليل
ذلك أنّا وجدنا في الشاهد ذاتين : أحدهما : إذا حاول حملا ثقيلا حمله
الصفحه ٨٠ :
يستحق عليه الثواب
؛ لأن بعض الحسن لا يستحق عليه ثواب ، كالمكروه والمباح فإنهما حسنان عند المحققين
الصفحه ٩٤ : بعمله فهو أن الثواب يتضمن التعظيم).
قال الشارح المحقق
: لا يخفى ما في هذه العبارة من الركة ؛ لأن
الصفحه ١٢٣ : )
كمرتكبي الفواحش
التي هي غير مخرجة من الملة ، كالزنا وشرب الخمر ونحو ذلك (فإنه إذا مات مصرا
على فسقه غير
الصفحه ١٤٣ : بالواجب واجبا ،
والأمر بالمندوب مندوبا ، قالوا : لأنه لا يزيد حال الأمر على حال المأمور به ،
فإذا جاز
الصفحه ١٤٩ : ينبغي أن يؤتى بمثله في
مسألة الإمامة ، وقيل
: إنما جعلت بابا
من أبوابه ؛ لأن الإمامة خالفة النبوة
الصفحه ١٠٠ : الآلام
والنقائص) إذا كانت من
أفعالنا ، فإنها تحسن إذا كانت لجلب نفع أو دفع ضرر أعظم ، أو استحقاق ، أو لظن
الصفحه ١٠٢ :
عاريا
عن عوض مثله) ، وهذا المعنى
حاصل في الألم لو خلى من الاعتبار ؛ لأنه كان يمكن ويحسن إيصال نفع
الصفحه ١٢٥ : العقوبة الدائمة ، إلا أنه يجوز أن يعفوا الله عمن شاء منهم وإذا عفى
عن البعض عفى عن الكل ، وإلا أدى إلى
الصفحه ٢٤ : ، بيانه
أن الرسول إذا قال لمن يخاطبه : انظر في معجزتي كي تعلم صدقي ، فله أن يقول : لا
أنظر حتى يجب النظر
الصفحه ٤٠ : الحسين ـ عليهالسلام ـ والقرشي ، ثم
قال : وقلنا بعض ؛ لأن الفاعل يكون فاعلا وإن لم توجد جميع مقدوراته
الصفحه ٤٤ : المحكمة قد صحت منه ابتداء
أنه أوجد العالم على سبيل الترتيب والنظام ؛ لأن فيه من بدائع الحكمة وعجائب
الصنعة
الصفحه ٤٧ : الاستدلال بهاتين الصفتين على كونه حيا دون سائر الصفات التي
تصححها الحييية ؛ لأن سائرها منها ما لا تصححه