الصفحه ٣٧ : الطبع وأصحاب النجوم ،
لنا : أنها إما أن تكون أحدثت نفسها أو غيرها ، والأول باطل ؛ لأنها حالة العدم
الصفحه ١٤٥ : الإمام القاسم ـ رحمهالله ـ ما يقضي بعدم
اشتراط هذا الشرط ؛ لأنه قال ما معناه : إن كان المأمور والمنهي
الصفحه ٦ : ناصر دين
الله سيدنا
الناصر القوم
إبراهيم خير ولي
سبط الأئمة من
أبناء فاطمة
الصفحه ١٥٩ : موسى الخلافة كما قال تعالى : (اخْلُفْنِي فِي قَوْمِي) [الأعراف : ١٤٢]
فيجب ثبوت جميع هذه المنازل إلا
الصفحه ١٩٠ : تُدْرِكُهُ الْأَبْصارُ وَهُوَ
يُدْرِكُ الْأَبْصارَ)
١٠٣
٦٨
(اخْلُفْنِي فِي قَوْمِي
الصفحه ٢٠١ : الزمان قوم يعملون المعاصي ويقولون قدرها الله تعالى.................. ٨٨
يلقى على أهل النار الجوع فيعدل
الصفحه ٦٠ : الجدل على من يقر بالسمع ، فأما
من جهة العلم فقيل : إنه لا يصح ؛ لأن صحة السمع تنبني على العدل ، والعدل
الصفحه ١٠٨ : ؛ لأنه تعالى أخبر بأنه إذا أراد شيئا قال له كن ، وإذا للشرط والشرط
إنما يدخل في المستقبل ، فيجب أن تكون
الصفحه ١٩ :
: إذا أكمل الله عقل الإنسان بأن خلق فيه العلوم الضرورية التي تكتسب بها المعارف
الإلهية وجب عليه أن يبقيه
الصفحه ٣٣ :
الجسم المتحرك
عدمت الحركة التي كانت فيه ، والعكس ، وإنما قلنا : أنه عدم ؛ لأنه لا يخلو إما أن
يكون
الصفحه ٩٧ : بذلك لا نعلم قبحه.
ولنا على ذلك أيضا
أن الله تعالى لو كان مريدا للمعاصي لكان الفاعل لها مطيعا ؛ لأن
الصفحه ١٠٣ : بالواجب ، والقرآن
لطف لنا وبيان لما كلفناه ، واللطف والبيان واجبان على الله تعالى ذكر في باب
العدل ؛ لأنه
الصفحه ١٠٤ :
ويجعلون هذا الاسم
مشتركا بينهما ، قال القرشي : وهذا بعيد عن التحصيل ؛ لأن من ينفي الكلام النفسي
الصفحه ١٨١ : ولا أبكم ؛ لأنه إذا كان كذلك انتقض الغرض بإمامته ، إذ لا يتمكن
مع ذلك من ضبط الجنود وتقويم أود العساكر
الصفحه ٣٥ : عليه وإن أمكن الاستدلال به على حدوث الجسم ؛ لأن الجسم لم يسبقه إلا بوقت
واحد ، وقد خالف في ذلك فرقة من