الصفحه ٦٦ :
(المسألة التاسعة) : في استحالة الرؤية على الله تعالى
فالذي ذهب إليه
العدلية جميعا والنجارية
الصفحه ٦٧ : الاقتصاد : أن الرؤية عبارة عن تجل مخصوص لا
ينكره العقل ، وهذا العلم بعينه ونحن لا نأباه ، وقال الرازي
الصفحه ٦٨ : رئي إلا لكونه
عليها ، (وهذه
الأمور) الأربعة (هي التي تصح معها
رؤية المرئيات) ، والخامس : أن هذه
الصفحه ٢٠ : تقع الرؤية للمرئي ، أو القصد لرؤيته إذا لم ير.
وثالثها : نظر
الرحمة ، وحقيقته : إرادة حصول منفعة
الصفحه ٤٤ : والنجوم
كالمصابيح المعدة للاهتداء بها إلى رؤية ما في البيت ، والواحد منا كالمالك
المتصرف في بيته مع الشموع
الصفحه ٥٧ : .
وأما مسألة نفي
الرؤية فيحسن تأخيرها عن الأولتين ؛ لأنها كلام في نفي صفة له مع غيره ، إذ
مضمونها أنه
الصفحه ١٥٤ : أن يثبت له مثل ذلك
ليصح معنى العطف في الكلام ، كما أن القائل إذا قال : رأيت زيدا وعمرا أفاد رؤية
عمرو
الصفحه ٢٠٢ : تعالى غني)............................................ ٦٣
(المسألة التاسعة) : في استحالة الرؤية على
الصفحه ١٣٤ : مؤمنين ، ولم ينكر عليه فكان إجماعا هذا إن لم يكن قوله حجة.
ولنا أيضا أن الله
قد شرع اللعان بين الزوجين
الصفحه ١٤ : زمانه خلقا وخلقا وعلما وعملا ، كثير التواضع لحسن خلقه وخلقه وكرم طبعه
، تام الخلقة ، من سمع بصفات النبي
الصفحه ٢١ : ،
وأنواع الفصاحة مع المعرفة التامة بعلم الحديث وعلله ، والجرح والتعديل ، وهو إمام
علم الكلام وإمام أئمة
الصفحه ١٦٣ : ، من زوجات النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم)
، واختلفوا في سنة وفاتها ، وكانت وفاتها بالمدينة