الصفحه ١٠٧ : الكتاب ، ف (قال تعالى : (ما يَأْتِيهِمْ مِنْ ذِكْرٍ مِنْ
رَبِّهِمْ مُحْدَثٍ إِلَّا اسْتَمَعُوهُ وَهُمْ
الصفحه ١١٩ : مات تائبا غير مصر على شيء من الكبائر فإنه صائر إلى
الجنة ومخلد فيها دائما)
ولا خلاف في ذلك
إلا رواية
الصفحه ١٢١ :
بذلك مما لا يردّ
ولا يخفى ، (وهو صلىاللهعليهوآلهوسلم لا
يدين إلا بالحق ولا يخبر إلا بالصدق
الصفحه ١٢٥ : العقوبة الدائمة ، إلا أنه يجوز أن يعفوا الله عمن شاء منهم وإذا عفى
عن البعض عفى عن الكل ، وإلا أدى إلى
الصفحه ١٢٩ : يعلق على المشيئة في وضع اللسان ما لم يكن مستحقا ، ألا ترى أنه لا يحسن أن
يقال : فلان يقضي الدين لمن يشا
الصفحه ١٤٠ : النار على جهة الدوام ،
وإما أن لا تقبل ، وهو باطل بالإجماع.
(قوله تعالى : (لا يَشْفَعُونَ
إِلَّا
الصفحه ١٥٠ : أجمعت الأمة على أن الحدود لا يقيمها إلا الإمام أو من ناب من قبله ؛
لقوله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٧٤ :
(المسألة الثلاثون) : في بيان من يستحق الإمامة
فالذي يذهب إليه
كثير من أهل البيت إلا من ذهب مذهب
الصفحه ١٨٥ : إلا بدليل قاطع ، وقد ثبت لنا
بالطريقة القاطعة جوازها فيهم ـ عليهمالسلام ـ لأنه لما افترق
الناس على
الصفحه ١٨٧ :
أخذ
دينه عن التفكر في آلاء الله وعن التدبر والتفهم لسنتي زالت الرواسي ولم يزل ، ومن
أخذ دينه عن
الصفحه ٢٠١ :
حرف
الميم
ما جزاء من أنعم الله عليه بالتوحيد إلا الجنة..................................... ١٩
الصفحه ١٦ : الفائدة ، فإن سهل الله تعالى
بنسخة كاملة ، وصلنا كلام المؤلف بعضه ببعض ، وإلا فليس لي من قصد إلا إفادة
الصفحه ٢٢ : أهل
السمع القائلين بأنه لا طريق إلى العلوم الدينية إلا السمع ، وأهل الظن وأهل
البدعة القائلين بأن
الصفحه ٢٨ : سائر مسائل الإثبات ؛ إذ الكلام على كل واحدة منها لا يتأتى
إلا بعد تحقيق هذه المسألة ، فإنه قد تقرر وثبت
الصفحه ٢٩ : الدعوى : هي الخبر الذي لا يعلم صحته
ولا فساده إلا بدليل مع خصم منازع ، واعلم : أن دليل الدعاوي هو المعتمد